امراه الغفير المسكينه اولا والمومس من بعد

امراه الغفير المسكينه اولا والمومس من بعد

امراه الغفير المسكينه اولا والمومس من بعد

خط هذا المعرس ان ياتى بانثى فى هذا المكان النائى عن المدن حتى تكون مومس وتجلب له المال فلم ترضى اى متناكه شغاله بهذا المكان الموحش فتزوج رخيصا من وحده وحشه شويه وقال اهو يبقى كس وخلاص اتى بتلك المسكينه ومن اول يوم سلط عليها اثنين من زميله الحشاشه واتفق معهم على الطريقه ليجعلوها تتناك للعمال برضاها كان ياتى باصحابه ليسهرو معه يشربون الجوزه المعمره بالحشيش كل ليله ويذهب هو للنوم مبكرا ويوصيها ان تغلق الباب جيدا لما يخلصو شرب استغربت لزوجها ان ينام ويطرق اصحابه معها تضيفهم لكنها هتعمل ايه طرقتهم وجلست بغرفه زوجها لما بدئوا يتكلمون معها وفى الكلام غرابه ونظرتهم مفترسه لجسمها فنادو عليها بعد فطره لتوصد الباب خلفهم ولما كانت بجانب احدهم خبط على طيازها

اتحسرت ورجعت ورا ولم تريد ان يعرف الاخر ماحدث ومرت ايام وهي تزداد مضايقه وحصارا

حتى اشتكت لزوجها من هذه السهرات دون جدوى فالنيه مبيته ان يجعلوها متناكه رسمى دون غصب وجاء يوم الخطه الموضوعه قال لها زوجها انا رايح مئموريه ويمكن ابات يومين وذهب وفى الليل طرق الباب صاحبه قائلا لها خذى الحاجه دى بعتهالك جوزك فواربات الباب ومدت يدها فدفع الباب ودخل وقد اغلقه ورائه فتراجعت وهددته بالصراخ فقال لها انابحبك والدليل خاتم دهب اه ومسك يدها بالعافيه والبسها ايه طيب اخرج الوقت انا مش عوزه لدهب ولا غيره اخرج تدفعه ناحيه الباب فقبض على كوسها تراجعت فقرب منها وقد التقط الخاتم الذى القته على الارض خدى الخاتم البسيه وانا امشى مرارا وتكرارا وكل محوله منه لاعطئها الخاتم يمسك كوسها فخافت طيب الخاتم اهو لبسه تضليلا حتى يخرج وبعدها تتصرف فقال لها ماشى بس اعمليلى شويه شاى معبال اشرب حجرين بس ولا حجر واحد امشى هصوت وا لم عليك العمال قام فجاه كتم فمها ووضع ركبته عند دهرها وتناها لورا وبيد الاخرى شلح قميصها ووضع يده تحت كولتها

ماسكا كوسها ولعب بصبعه بفتحه كوسها ودخل صبعه اغمى عليها من المقاومه ومن انذعرها ولم تفق الا وقد اقلعها كولتها وعلى السرير وضعها ومازال يفرش فى كوسها حتى خيل لها انه زوجها بدايه الافاقه من منامها وقد ادخله كاملا فى كوسها افاقت بعدما افترسها وصور بكاميرا المهندس الفديو جسمها وصور زبه وهوه فى كوسها بينيك فيها قاعد بين رجليها وتفنن فى فيلم لتهديدها انت ابن كلب انا مرات صحبك ليه كده ب... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål