ناكنى كتير

ناكنى كتير

كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكان بجانبنا فرن خبز وكنت انا اقوم باحضار العيش وكان الفرن فى غاية الزحمة وكان الناس يحتكون ببعضهم ويكادون يركبون فوق بعضهم من شدة الزحام وأثناء وجودى فى يوم ما أحسست بأحد الواقفين خلفى يعبث بمؤخرتى التفت وجدته شابا كبيراًً فلم اهتم بما يفعل كان همى فى الخبز وهو مهتم بطيزى لدرجة انن احسست بشئ يستقر بمؤخرتى ويدخل ويخرج وانا احسست بشهوة عارمة لدرجة انتصاب عضوى الذى اصطدم بمؤخرة من كان امامى فشتمنى فاطبقت رجلى على قضيبى واحس بى صاحب الفرن وعرفنى فانا مشهور بطيز كبيرة فاخذت الخبز ووجدت سائلا على ملابسى

فعرفت بعدها انها سائل الشاب صاحب الفرن عندما اتيت اليوم الثانى فتح لى الباب وطلب منى ان اعمل له شاى ودخلت لكى اعمل الشاى فى غرفة داخلية وجاء خلفى وقال انت بن مين وعرفنى وقال كل يوم تيج تدخل الفرن على طول وتقرب منى ووقف خلفى وبدأ يحتك بى وانا منتشى لذلك وكان الفرن مزدحم وصوت الناس لا يعلوه صوت وهو يلعب بزبه على اردافى لاعلى ولاسفل وطلب منى ان اسقيه ماء فدخلت الحمام كي املا له الكوب فدخل خلفى وتابط فى من الخلف وامالنى الى الحوض وانزعنى الشورت وقال لى طيزك بيضة وزى اللبن وجلس يبلل اصبع ويدخله

ثم اصبعين لدرجة انه ادخل خمس صوابعبعد ان بللهم بالزيت وكان زبه كالصاروخ ومن اول لمسة لزبه دخل يهرول فى خرم طيزى وصرخت صرخة كبيرة وقال لى فى اه قلت له حارقنى قال هاتتعود عليه واخذ يدخله ويخرجه بسرعات وانا مبسوط وكاننى ارقص من نياكته لدرجة اننى طلبت منه ان اجلس عليه فجلس على كرسى واقعدنى عليه وظللت اقوم واقعد عليه اكثر من خمس دقائق ثم قام ونيمنى على جوال دقيق ونام فوقى وكان يقبلنى فى رقبتى وينيك فى طيزى وقال لى مبسوط قلت له على الاخر قال هانيكك كل يوم قلتله كل ساعة وملأ طيزى بلبنه الساخن جد1 لدرجة اننى دخلت الحمام وظل ينزل من طيزى ملئ كوب شاى وأحذت الخبز وكل يوم كنت ادخل الفرن لينيكنى صاحبه لدرجة تعودى على النيك وتكررت نياكته لى بكل الاوضاع وتعودت على مص زيه ولحس اللبن وسربت من لبنه واسمانى مراته الثانيه. ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere