السائق و زوجة الضابط
هذه القصه سمعتها من عراقي اتى للاردن هربا من الحرب يقول
حيث كنت صنف سائق وكنت محبوبا من الجميع ولا اتردد بمساعدة الاخرين وكما يقولون عني انك طيب وخلوق فحدا باحد الضباط الكبار ان يجعلني سائقه الشخصي وسائق عائلته اي اقضي مشاوير زوجته واتسوق لبيته وارسل اولاده للمدرسه وغيرها من الاموربحيث اصبحت قريبا من عائلته جدا واعرفهم كلهم حتى اصدقاء العائلهوكنت اقضي اغلب الوقت في بيته انا وزوجته في البيت اكثر الاحيان حيث ان الاولاد في المدرسة وكنت اوصل الضابط ابو احمد الى الوحده العسكريه وارجع لبيته لكي ارى متطلبات زوجته وكان موعد رجوعي يكون موعد نهوض ام احمد من النوم وكانت تفتح لي الباب وهي ترتدي ملابس النوم الشفافه التي تظهر من جسمها اكثر من ما تخبي وكنت اغلب الاحيان استرق النظر اليها بل عده مرات رائيت ديوسها وافخاذها وكانت جميله جدا وكنت ارى جسدها العاري او شبه العاري وحلماتها الورديه وكنت امني النفس باللعب في صدرها لكني اخاف ان تحس بي انظر اليها وتقول لابو احمد فيرسلني الى ما وراء الشمس وكنا دائما انا وام احمد نهتم بالحديقه البيت حيث تقول لي هيا نرتب الحديقه
ونهتم بها فاني احب الازهار والورد فكانت سعادتي لاتوصف عندما نعمل في الحديقه حيث كنت اتعمد لمس بعض اجزاء جسمها وكاني غير قاصد واشعر بنشوه وفي مره من المرات كنا نرتب الحديقه ورائيت العجب حيث لم تكن ام احمد ترتدي اللباس الداخلي ورائيت كسها بوضوح وهي تجلس قبالي فقام زبي منتفضا لكن كيف اصل الى مبتغاي فتحينت الفرصه السانحه لكن لم استطع فعل شي خوفي يجبرني من عدم فعل شي الى ان جاء يوم وطرقت الباب ففتحت لي الباب ام احمد وكانت نائمه فايقضها طرق الباب فخرجت بملابس النوم التي كما قلت لاتغطي جسمها الابيض الناصع وكانت لا ترتدي هذه المره حمالات الصدر حيث رائيت حلماتها وكانت ترتدي لباس داخلي احمر اللون ابو الخيط كما يقولون اي داخل في فتحت طيزها من وره اشتهيتها لكن ما باليد حيله سوى النظر اليها فقالت حسن وهذا اسمي ادخل في المطبخ وانا سادخل للحمام واخرج لكي نذهب للتسوق دخلت للحمام فقلت انها الفرصه السانحه
فذهبت استرق النظر اليها وكيف كان ماء الدوش ينساب على ذلك الجسم المرمرالصوان بقيت استرق النظر عده دقائق حتى اقلبت الى الباب فذهبت مسرعا الى المطبخ فنادت حسن احضر لي المنشفه نسيتها مع ملابسي التي بجنب المنشفه ذهبت مسرعا الى الغرفه وجدت الملابس والمنشفه كانت الملابس فقط ستيان واتك ومنشفه طرقت الباب لكي اعطيها الملابس فتح الباب على مصراعيه فدهشت مما رائيت ام حسن عارية تماما امامي فقالت اقترب شبيك ما شايف نسوان مو هسه جنت تتفرج عليه من الباب فاخذت ارتجف من الخوف والرهبه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå