الجزء الأول اسمي بسام أسكن في حارة أو حي صغير داخل أحد العواصم العربية حكاياتي ليست غريبة فهي حدثت مع كثيرين ولكن الفرق بيني وبينهم الجرءة في التحدث فتحت عيناي على هذه الدنيا الغريبة لأجد لدي أم جميلة وعصبية وأب قاس لايعرفان كليهما معنى الحنان وأخ يكبرني بثلاث سنوات اسمه عصام قاس ايضا مثل والدي وأختنا الكبرى سلام والصغرى وسام وتصغرني بسنتين تقريبا نسكن في بيت متوسط يتكون من 3 غرف ومنافعهم غرفة لأمي وأبي وغرفة لي ولأخي وغرفة لأختاي حالتنا المادية اقل من المتوسط فنحن نعيش من دخل أبي اللذي يعمل في الحكومة كانت طفولتي عادية أحيانا جميلة وأحيانا لا أذكر أني منذ كنت صغيرا كنت شقيا قليلا كنت أحب اللعب مع البنات الصغار وأحب لعبة لدي الغميضة حيث أذهب أنا والأطفال للاختباء وأقوم بدوري باصطحاب احدى الصغيرات مثلي لاقبل لها طيزها وكل علمي ان هذا هو الجنس وعند عودتي للبيت وثيابي متوسخة ألقى الضرب من أمي وأبي والضحك علي من أخي أما أختي سلام فكانت تشفق علي وتأخذني لتحممني وتلعب بعضوي وأنا لا أدري ماذا تفعل لصغر سني أذكر أني رأيت أشرطة جنسية كثيرة قبل بلوغي بسنتين لدى أصدقاء لي وعند حلول الظلام وحينما أتأكد أن الجميع نيام أتخيل المنظر اللذي رايته بأحد الأفلام وأحضن فرشتي
وأحك قضيبي بها وكأني انيك بفتاة أتخيلها الى أن أصبحت في سن الثالثة عشر حيث كنت في أخر الليل أحك قضيبي وأحسست وقتها أن جسمي أصبح ساخنن تسيطر عليه القشعريرة ويخرج مني سائل لا أدري ما هو وعرفت بعدها بأنه المني اللذي يخرج من الرجال وقت البلوغ تزوجت أختي الكبرى سلام وسافرت مع زوجها للخليج بلغت الخامسة عشر ولم أمارس الجنس ولكني كنت أمارس العادة السرية بكثرة وأصبح لدي معلومات كبيرة عن الجنس من الأفلام والصور والكتب أيضا لقد كنت من المتفوقين في دراستي على الرغم من اهتمامي بالجنس وجاء ذالك اليوم اللذي فارقت فيه عائلتي بسبب تفوقي في الدراسة فقط جائتني منحة لتكملة دراستي الثانوية والجامعية في الخارج ووافق والدي وأظن أن سبب موافقته حتى يتخلص من عبء على كتفه حتى يتخلص من أكلي وشربي وتعليمي عشت في الخارج في أحد الدول الأوروبية اتعلم لمدة لا تقل عن 8 سنوات أنهيت فيها دراستي الجامعية وأخذت بكالوريوس في الطب البشري لقد مارست الجنس منذ وصولي اوروبا الى أن عدت الى بلدي ولا أذكر كم عدد الفتيات الشقراوات اللواتي نكتهن ولكن كان عددا كبيرا الأن عمري 23 عاما ولم ارى أهلي منذ سنوات طويلة عدت اليهم أحتضنهم وكلي شوق اليهم ولكني فوجئت بخبر وفاة والداي على الرغم من عدم حزني عليهم فتحت عيادة نسائية عند وصولي للبلد لاهتمامي بالنساء فقد تعلمت ما أحب طبيب نسائي
لقد أصبحت المعيل الوحيد لعائلتي فقد عدت اليهم لايملكو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå