اخواتي البنات الجزء الاول

اسمي مازن توفيت امي وانا عندي ثلاث سنوات تزوج ابي من ارمله شابه اسمها نادره وانجبت منه جنان بعد سنه واحده وانجبت ناديه بعد ها بسنتين ثم ساره بعد ناديه باربع سنوات وكان ابي يحب زوجته جدا وكانت هي من جميله جدا من اصل شركسي وسكبت هذا الجمال في بناتها الثلاث . تربيت انا مع البنات وكانت زوجة ابي تحبني وتعتني بي وكان ابي يشفق علي كثيرا كوني الولد الوحيد من زوجته السابقه وكان ابي ميسور الحال كما يقولون حيث يعمل في التجاره. تربيت مع جنان التي تصغرني بثلاث سنوات كاصدقاء نلعب سويا ونلهو وننام احيانا في سرير واحد تحكيلي اسرارها واحكيلها اسراري . وقد ساعدتنا في هذه الحميميه اننا نتقاسم غرفه واحده ندرس فيها ونلعب وننام . وكان ابي المشغول دائما في تلبية رغبات زوجته الجنسيه الشبقه والتي نسمع احيانا تنهداتها وهي تضاجع ابي. ووكانت جنان تتلصص احيانا عليهما وتمثل بدلع حركات امها . كما ان جنان كانت تأخذ حريتها في اللبس في البيت كذلك زوجة ابي وكنت احس بنشاط وحيوية جنان خاصة لما تعدت ال15 من عمرها بدا جسمها ينهض ونهديها كحبتي العرموط وسيقان جميله ممشوقه وكنت اراها جيدا حينما تخرج من الحمام بالبرنص القصير لتبدل ملابسها بالغرفه امامي وكنا نجلس على السرير للدراسه او اللهو وكانت تعاكسني دائما وتاخذ اغراضي وترفض اعادتها الا ان انتزعها منها بالقوه .

وذات يوم وبينما انا انتزع منهارساله ل اخذتها وهي ممده على السرير صرت عفويا فوقها واحسست اني فوق تنور يلتهب وتتابعت انفاسنا للحظات واخذنا ننهج وادركنا نحن الاثنان اننا في حلة حلة هياج شديد وخمدت انفاسنا ونظرت الى عينيها وفهمت منها عدم الممانعه واقتربت من فمها واستلمته بالبوس ومصصت شفتيها مثل الرحيق وخدرت هي تماما تحتى واخذت تتنهد بصوت عال واستجابت تماما وكان (ذكري) منتصب تماما واحسست بشفرات فرجها مفتوحه كسكة قطار ولم نتوقف حتى سكبنا المياه

انتبهنا مصدومين نحن الاثنين وقامت من تحتي مسرعه وذهبت الى الحمام . اخذني الخجل والخوف مما قد يترتب على الموضوع والخوف من ان تشكوني لامها او لابي واخذني الخجل من اني لم ارد ان تص الى هذه الدرجه

وعادت من الحمام وقد احمروجهها وحاولت ان اعتذر وافهمها الا انها لم تبد قلقا ظاهرا انما خافت من التجربه الاولى وشرحت لها ان الذي صار يعتبر عفويا واننا مقتربون روحيا واننا اصدقاء ولم تعلق لك... Les hele novellen