انا والمتسوله الصغيرة لن اطيل الحديث كثيرا عن نفسى فانا باختسار شاب ميسور الحال من الاسكندريه عمرى 30 سنه ورغم ان لى عائله الا انى احب الخصوصيه واسكن وحدى فى شقة باطراف المدينه
المهم كنت فى احد الاسام استقل الميكروباس وجلست بجانبى فتاه صغيرة بعض الشئ لن اعيرها اى انتباه نظرا لحداثة سنها المهم دفعنا الاجرة الى السائق وبعد قليل قال السائق فى واحد مدفعش يا جماعة وكرر هذه الجمله اكثر من مرة فقولت لها انتى دفعتى فقالت بصوتا منخفض انا معييش فلوس فأعطيت السائق النقود واخرجت مبلغ بسيط من المال وقولت لها خليهم معاكى ولم تكن عندى اى نيه لاى شئ المهم ونحن بالطريق وجدتها تحاول الالتصاق بى قليلا فقليلا وتنبهت الى الامر فنظرت اليها نظرة خاطفة لاتمعن شكلها جيدا فوجدت بزازها صغيرة جدا وترتدى بنطالون جينز يبدو عليه القدم وبلوزة حمراء غير مهندمه وبشرتها بيضاء اللون وشعرها ناعم قصسر المهم انا عندما نظرت اليها وجدتها تزيد فى الاحتكاك بى فمددت يدى الى رجلها ببطئ فوجدتها تبتسم فقولت لها انتى نازله فين قالت انا نازله فى الاخر فقولت لها انا ذاهب لاخذ سيارتى من عند الميكانيكى تيجى معايا وافسحك شوسه فردت على الفول مافيش مانع المهم نزلنا من الميكروباص وقولت لها انتظرينى هنا الى ان اتى بالسيارة وذهب الى الميكانيكى فى الشارع الجاور واخذت السيارة وركبت بجانبى فقولت لها انتى اتغديتى اى اكلتى شئ قالت لا فقولت لها انا كمان ايه رايك نجيب اكله حلوة ونذهب الى البيت انا وانتى وناكا هناك قالت احسن حد يشوفنا فقولت لها انا سكن لوحدى ومتخافيش المهم انتى اهلك هيقلكوا عليكى او اتاخرتى قالتلى انا مش من هنا واهلى من الصعيد
اشتريت الاكل وذهبنا الى الشقة ودخلت وهى تنظر يمينا ويسارا بشئ من الخوف المهم مددت يدى على كتفها وقولت لها لاتخافى انا هنا لوحدى ومعنديش حد يعنى انا وانتى وبس وضممتها برفق الى صدرى فارتمت على وحضنتنى وقمت بتقبيلها بعض القبولات الخفيفة فقالت احنا مش هناكل ولا ايه انا جعانه جدا فدخلنا واعددنا الطعام وكانت تاكل بشره رهيب وبعد ان اكلت فقلت لها ماتدخلى تخدى دش<حمام يعنى> فدخلت ودخلت معها وبدئت تخلع ملابسها وانا اساعدها وهنا ظهر لى بزها وكان غير مكتمل النمو اى حجمه صغير وكنه مثل كورة البلياردو لعبت ببزازها فترة وكانوا مغريين جدا ووقفت هى مستسلمه وتتاوه بعض الشئ وتقول اى بزى بزى اى اى عفصه كمان كمان انا احب كده
المهم انتقلت الى الكيلوت وكان لونه اصفر ونزلته حتى ركبتيها وهى فتحت رجليها وهى واقفة ووجد كسها صغير جدا ولونه احمر وبه بعض الشعر المتوسك الغذارة ولكن كان كسها متورم ومنتفخ وطرى جدا جدا يعنى من نو الكساس اللى تستاهل النيك وتوقف زب اى خول مش اى راجل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå