خالي ناكني
كان لي خال يكبرني بحوالي 12 سنوات وكان يرعاني في الصغر فكان يأخذني كثيرا سواء فرادى أو مع أقرب أصحابه عمو "حسام" إلى السينما والبحر وكان يقوم بتغيير ملابسي وتنشف جسمي من ماء البحر وكنت اترقب هذه النقطة لأنه كان يهتم كثيرا بتنشيف زبري الصغير وما بين فلقتي طيزي وكان يطلب مني في بعض الأحيان الأنحناء إلى الأمام لكي يخلصني من ذرات الرمال العالقة حول خرم طيزي وكان جسمي ينتفض وهو يلامس بأصابعة هذه المنطقة الحساسة. كان خالي يضع منشفة دائما حول خصره أثناء تغيير ملابسه أمامي وكنت أنظر إلى المنشفة لكي أحاول الكشف عن زبره الذي كان في معظم الأحيان يرفع بالمنشفة إلى أعلي ولكن جاءت جميع محاولاتي بالفشل. المهم كنت أحب هذا الخال أكثر من أي شخص في العائلة نظرا لما يغطيني بأهتمامه وكان هذا الخال من الأسباب الأساسية التي جعلتني أحب كرة السلة حيث كان يأخذني لحضور تدريباته وكان يتمتع بجسم رياضي متناسق جميل.
وفي يوم من ذات أيام الصيف الحارة سافرت عائلتي فجأة إلى مدينة القاهرة على عجل لظروف عائلية طارئة فطلبت أمي من خالي أن يقوم بمجالستي بدلا من أن أجلس بمفردي في المنزل وكنت انتظر حضوره على الأحرمن الجمر. حضر خالي إلى المنزل في الموعد المحدد وهو بملابسه الرياضية وبمجرد دخوله إلى المنزل دق جرس الهاتف وكانت أمي تتصل من القاهرة لتبلغه بعدم قدرتهم على العودة من القاهرة في المساء وطلبت منه المبيت في منزلنا فوافق ومن ثم صرف الخادمة وقال لي اني أضعت عليه موعد المساج الأسبوعي وأنه سوف يستحم ليتخلص من العرق وتوجه مباشرة إلي دورة المياه للأستحمام. خرج بعد ربع ساعة من الدش وهو يلف منشفة حول خصره وطلب مني أن أعوضه ما فاته من مساج.
دخل خالي إلى غرفتي وتوجه إلى شنطة الرياضة الخاصة به وأخرج منها زجاجة بها زيت للمساج ونولها لي ثم فرد منشفة على السرير أخذ بعض من الزيت ودهن ترك المنشفة على بطنه ثم دهن هذه المنطقة الخفية من البطن وزبره ثم استلقي على ظهره عارضا عضلات صدره القوية أمام عيني. يجب أن أقول أني كنت في بعض الأحيان أقوم بعمل مساج لخالي وهو يلبس شورت. أتسعت عيناي كانت المرة الأولي التي كنت اعمل له مساج وهو يضع منشفة حول خصره فهل سأتمكن من مشاهدة زبر خالي اليوم؟؟؟ وضعت كمية من الزيت على يدي وبدأت في مساج صدر خالي وأنا أحسس على غضلاته المفتولة وأكتافه العريضة وكنت أمرر يدي على شعر صدره الغزير وفي بعض الأحيان امسك ثديه بين أصابعي وأفركهما برفق. لاحظت أن وجه خالي بدأ يحمر وكذلك أذناه. بعد فترة طلب مني خالي أن أقوم أنا أيضا بخلع ملابسي بالكامل وبوضع منشفة حول خصري بحجة أني قد أوسخ ملابسي بزيت المساج مما قد يجعل أمي تتسائل عند عودتها كيف وصل هذا الزيت إل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå