قرررررب قررررررب

Sexnoveller DK | 985 | 18 min. | Kategorier

Story Photo

قصة حسب رواية صاحبها

عماد

أسمى عماد, وبقولكم قصتى أللي بدت من سهرة عادية وأنتهت بشي مو عادي أبداً, لى أخت توأم أسمها رنده, وقربت أعمارنا على ال18 سنة, وكل من شافنا قال اننا نشبه بعض في كل شي طبعاً الا انه انا نسخه ذكرية منها وهي نسخه انثوية مني, القصة بدات في اجازة عيد الأضحى الماضي, وبطبعنا في الاجازة نسهر للصباح انا واختي على التلفزيون, وخصوصا قنوات الافلام مثل ام بس سي تو وما شابه.

القصة كلها اتذكر بدت من الجو البارد أللي كان عندنا هالسنة في السعودية في إجازة عيد الأضحى, كن ودنا نشغل الدفاية في الصالة ولكن حرص أمي علي انا وأختي رنده كان السبب المباشر في منعنا من استخدام الدفاية لما تكون نايمة, كانت تخاف من أننا ننسى الدفاية او ننام واحنا نطالع تلفزين وتشب حريقة, كانت تاخذ الدفاية معاها لغرفتها لما تنام مع ابوي لأنها ما كانت تثق فينا نسمع كلامها وتعليماتها,

كانت تقولنا لبردتو تغطو ببطانياتكم أحسن من الدفاية.

هذيك الليلة كان الجو بارد بزيادة, وكانت البطانية الوحيده المتوفرة بالصالة هي بطانية صغيرة تستخدم كغطاء زينة للكنبة أللي بالصالة, هي بطانية سودا عليها نقشات حمرا وصفرا وتتماشى مع لون الكنبة والسجاده, على العموم فيني أنا وأختي طبع الكسل, ولما قامت أمي وقالت بنام وشالت الدفاية معاها أنا على طول قمت واخذت البطانية الصغيرة من على الكنبة وغطيت نفسي فيها, ما أقدر أقول عنها بطانية بمعنى الكلمة لأنها كانت صغيرة, حدها لما أتغطى فيها تغطيني من فوق بطني بشوية ألى أرجولي.

قالتلي رنده عطيني البطانية وانا رفضت, قلتلها روحي وجيبي بطانيتك لكنها كسوله مثلي وتثاقلت عن انها تصعد الدرج وتجيب بطانيتها.

بعد حوالي ربع ساعه من صعود أمي لغرفة نومها بدا البرد يزيد في الصالة لغياب الدفاية عنها, لحسن حظي كنت لابس شرابات على رجولي هذيك الليلة, ومن حسن حظي بعد ما كانت رنده لابسة شرابات تغطي أرجولها من البرد.

أنا على عادتي لابس سروال القطن الطويل حقي الرصاصي وقميصي الأزرق ذو الأكمام الطويلة المفضل عندي, (عدة السهرة), رندة كانت لابسة بيجاما عادية من سروال وقميص, أبيض وعليها نقشات ورود حمرا صغيرة.

أللي أتذكره انه بعد حوالي ثلث ساعة من صعود امي غرفتها بدا فلم السهره, كان فيلم "بريف هارت" لميل جيبسون, انا ما كان ودي نتفرج على الفلم بس اختي مستحيل تفوت هالفلم هذا أللي كان من افلامها المفضله لممثلها المفضل ميل جيبسون, بدا الفلم, وعلى عادتها رنده اخذت مخده من الكنبه وحطته على حضنها, جالسة وظهرها للكنبه وتلتفت يمين شوي عشان تشوف الفلم, أنا بالجهه المقا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå