هيثم واخته الفاتنة
مساء الخيرعليكم أروي لكم قصة حصلت معي وبصراحة حدثت لي قبل يمكن ثلاثة سنوات لأني لأول مرة أتعرض لمثل هالحالة تدور القصة أنا هيثم عمري 17 سنه تربطني علاقة بأختي ريم 15 سنه علاقة وصراحه قويه جدا لأبعد الحدود كانت أختي ريم لها جسم رهيب لأبعد الحدود وبصراحه كنت انظر لها وأخيل وأتحلم بها مرات عدة وخصوصاً لما تلبس ملابس مغريه بعض الأحيان عند لباسها بنطلون سترج سواء عند رؤيتي لطيزها ياله من طيزرائع كم تمنيت أن أشم وألحس هذا الطيز الرهيب .. وكيفة بروز الكلوت من وراء السترج أو لما تجلس أمامي بنفس اللباس وأنا أنظر إلى السترج كيف هو مبين تفاصيل كسها هذا الكس المتبتب الصغير الجميل على فكره نحن نسكن في منطقه شعبيه أي بيوت أرضيه قديمه وكان بيتنا البيت الوحيد الذي تم هدمه وتم بناءة ثلاثة أدوار ويوجد حمام سباحة مغطى وبعد فترة من الزمن وإذا بأختي ريم تقول لي هيثم أنا أريد أتعلم سباحه فكنت أنا أرفض أن أعلمها بسبب أنشغالي خارج فيوم من الأيام كثرة ألحاحها وتقول لي ريم أن أصحابي يقولون لي يابختك ياريم أنتم عندكم حمام سباحة تسبحون على كيفكم وتنبسطون.. وبصراحه ودي أتعلم سباحه شو رأيك تعلمني فقلت لها أوكي بس متى بدك تتعلمين .. قالت : لما ما بيكون حدا موجود بس متى المعلم بيكون فاضي ..
فكان الوقت قريب الأمتحانات و الأهل عندهم زياره لأقاربنا في أحد المدن فقالوا لنا لن تأتوا معنا وذلك لتقوموا بدراستكم على أكمل وجه وأوصوا هيثم بعدم الخروج ولن يأتوا إلا بعد يومين فإذا بريم تطلب مني بعد أن ذهبت العائله أن نذهب لشراء مايوهات للسباحه لي ولها فقلت أوكي بس أنا مابدي لأن عندي مايوة شورت يكفي فقالت لا أنا بدي أختار لك مايوة على ذوقي قلت أوكي وصلنا محلات الملابس فطلبت مني أن أخرج وقلت لها لماذا قالت بدي تشوف الملابس بالبيت مفاجأة قلت وانا ما بدي أشوف القياس للشورت تبعي قالت أنا أعرف قياسك أكثر منك وبالبيت تشوف قلت أوكي أختارت الملابس ولم أرى منهم شيء سوى أني قمت فقط بدفع القيمه ، وعدنا للبيت وكان الوقت تقريبا الساعه 5 عصراً ، فقالت لا تتعذراليوم بدي تعلمني اليوم وغداً فرصه أهلنا مو موجودين و نكون نتعلم سباحه على راحتنا مع بعض ، قالت لي : بس الآن بدياك تلبس المايوة اللي أنا جايبته لك ، قلت أوكي ، ورمت الكيس اللي فيه المايوة وقالت أنا رايحه ألبس في غرفتي وأجي ألقاك لابس ، أنبهرت لما فتحت الكيس
وإذا بالمايوة بكيني أسود رجالي لاصق لايستر شي وأنا متعود أن ألبس شورت ، المهم لبست وأنا منحرج كثير فجأة وإلا بريم تدخل علي بلباس بكيني أبيض خفيف شبه شفاف فاضح لأبعد الحدود بصراحه أنا سكتت لبضع ثواني في ذهول ولأني اول مره أشوف ريم بهذا اللباس فقالت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå