الطريقة المثلى لتطبيق الأصدقاء: خبرة لبنانية

الطريقة المثلى لتطبيق الأصدقاء: خبرة لبنانية

إسمه فهمي و وظيفته أنه صديقي منذ أيام الطفولة لم أكن أفكر به جنسيًا أبدًا على العكس تماما فقد كان شيء ما مثل الاخ بالنسبة لي ذلك حتى اليوم، على أن أعترف أن رائحة بارفانه كانت تأسرني و أناقته المفرطة تلفت نظري دوما لاسيما عندما يرتدي الجينز الضيق ليبان من خلفه واحدا من اضخم الزباب على الاطلاق، اما جسده فكان هو الاخر يلفت نظري دوما و يجب علي الاعتراف ان واحدة من امتع الاوقات كنت اقضيها قربه مستلقية على صدره العاري و كثيرا ما لثمت بلساني عن طريق المصادفة حلمة بزه دون ان اشعر بشيء جنسي و اعتقد انه شعوره ايضا فقد كان يقل لي " شوبك أكلبتي " و يربت على راسي

قد يقول احد القراء العزيزين ما هذا العلاقة السوبر كول.و لكننا في لبنان هكذا نقضي حياتنا و الاصدقاء لهم معزة خاصة بحيث يمكننا القيام باي شيء معهم دون اي التفاته

و جاء ذلك اليوم، يوم المتعة، كنا في باص العمومي باص نقل الدولة و كالعادة وقت الظهيرة كان الباص مزدحما ركبت معه في الباص و كالعادة كان يمشي امامي لكي يبعد عني الرجال فهو بطبعه الشرقي المرهف شديد الغيرة على اصدقائه الفتيات، بالعادة في مثل هذه الحالات عندما يوصلني الى منزلي نقف قرب بعضنا البعض لكن الزحمة الشديدة هذا النهار جعلتني اقف و هو خلفي

اخد الباص يمشي بنا في الطرقات و يهتز و كلما اهتز الباص كنت اعود الى الوراء لارتطم به في البداية كان عن غير قصد و كان يهديني و من ثم في احدى اللطمات اصطدمت فوهة طيزي من خلف الجينز بايره يبدو ان الصديق العزيز كان مثارا جنسيا او انني اثرته جنسيا للتو فظللت واقفة على حالي و بعد لحظات من التفكير اعدت طيزي الى الوراء لكي تعصر ايره الحجري جيدا و دون ان يفتح فاه فرشخ رجيله جيدا لكي أركز جلوسي جيدا على ايره

هذا هو موقف الباص الذي تحت منزلي ماذا افعل الان؟ قلت له، تعا فهمي لعنا منذ زمن لم تطلع لمنزلي لكي نشرب القهوة

يبدو انه خجل من الفعلة التي قام بها لكنه قبل

في الحقيقة انا اقطن من عائلتي في بناية كلها لنا و في السطح يوجد بيت صغير مؤلف من غرفتين و حمام عادة يستخدم لدراسة ابناء العائلة قبل الامتحان حيث انه يشبه كهف صغير لا يمكن للمرء أن يفعل به شيئًا سوى الدراسة

" امي لقد عدت"

قلت على جهاز الانترفون " معي فهمي سوف ندرس على السطح" لم تفعل امي شيئا فهذا شيء عادي جدًا لدينا هنا اصبحنا بمفردنا قفلت الباب الحديدي بينما دخل ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere