انا شاب فى منتصف العشرينات اعيش حياة كلها حرية وبلا قيود تقريبا والسبب هو اننى وحيد قد مات ابواى قبل ان انهى تعليمى ولم اجد من العائلة من يعيلنى لاكمل تعليمى ولذا انتطلقت وحيدا فى هذا العالم بلا اب او ام او اخوه لاترك القرية الى المدينة وانطلقت الى احدى المدن الساحلية قليلة السكان ورخيصة الثمن واستاجرت وانا فى العشرين من عمرى شقه مثاليه لاى شاب مكونه من حجرة صغيره وصاله ومطبخ وحمام على احد سطوح العمارات شبة الخاليه فلم يكن يسكن بالعماره القديمة المتهالكه اى شخص سوى رجل عجوز فى الدور الارضى ينام اغلب الايام بينما لايوجد اى ساكن باى من الادوار الثلاثة التاليه وانا اسكن منعزلا عن العالم فى الشقه العلويه مما اشعرنى بالحرية والانطلاق والذى زاد شعور بالحرية هو اننى كنت اعمل بمهنه مريحه الى حد ما وهى مهنه خباز اعمل يوميا من الفجر الى الساعه العاشره صباحا وباقى اليوم حر وكان راتبى القليل يكفينى لاعيش حياة مثالية كنت عندما اعود من العمل احضر طعام الغذاء واتناوله ثم اخلع ملابسى بالشورت كالعادهلانام بالشورت حتى المساء وعندما يحل المساء اخرج للنزهه حتى فى الشتاء حيث الامطار والشوارع شبة خاليه كنت اهوى الجلوس على البحر حتى خطرت لى فكره مجنونه وهى ان انزل لاعوم فى البحر مساءا فى شهر يناير حيث البرد القارص والشاطى خالى تماما بل كان هذا المكان من الساحل يهجر تماما فى الشتاء وبالفعل تغلبت على شعورى بالبرد
ووسط رغبتى فى الحرية خلعت بالشورت الداخلى ولم اكن حتى ارتدى مايوه ونزلت الى البحر الهائج البارد ووسط الامطار والرعد والبرق اقاوم البحر بالعوم كانى اتعارك مع البحر وبعد مرور وقت لا اعلمه ربما ساعتين خرجت وكانى قطة من الثلج والساعه تقترب من الثانية مساءا والامطار قد اغرقت الشاطى والمدينة كانها مدينة اشباح خرجت مهرولا لابحث عن ملابسى لارتديها لافاجابان ملابسى قد اختفت لم اكن ولازالت لا اعلم من سرق ملابس شخص فى هذه المنطقة المهجورة بل من هو المجنون الذى يخرج فى مثل هذا الليل والبرد غيرى ليسرق ملابسى كانت الامطار تهطل بغزاره وانا كالمجنون على الشاطى ابحث عن ملاذ امن ولكن لم يكن هناك ملجا الى الجرى والاحتماء من الامطار وبسرعه البرق انطلقت عاريا بالسيلب كالمجنون اجرى وسط كومه من الامكار والرايح والمطر جريت كنت اعرف انى لن اقابل مجنون فى مثل هذه الساعه يمشى ولكنى كنت خائف كيف ساصل الى المدينة هكذا وكيف سافسر لمن يرانى هكذا فى الشارع انطلقت جاريا احتمى بالاشجار كلما ظهر شبح سياره حتى رايت نور المدينة وتسلسلت كالسلحفاه متحاشيا ابواب البيوت والشبابيك المغلقة حتى وصلت الى مدخل البنياية لاكتشف ان مفاتيح البيت قد سرقت مع ملابسى كنت ابكى بالغريق ولم اجد حيلة سوى ان اقرع الباب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå