اخي طبيب نسائية
(من ملفات العيادة النفسية)
________________________________________
من ملفات العيادة النفسية
بعد التحية ساشرح قصتي بكل التفاصيل وان قلتم عني غشيمة او طشمة لا يهمني فقط اريد ان ارتاح من همي الثقيل
انا من اسرة محافظة جدا وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما من رجل محافظ يرخي لحيته ويحلق شاربيه ووالده رجل اعمال وصار هو مثله كثير السفر ومن سخرية القدر انه البسني فوق الحجاب نقابا فلا يظهر مني سوى عيوني لانه يعتبر النظر الى عورة المراة حررام…..!!!! والتلفزيون حرام … !! والراديو حرام والانفراد مع اخي حرام والالتقاء بالصديقات حرام ….!!!!!! والف حرام وحرام ولم يتح لي ان اكمل دراستي ولم اكن اعرف ماتعرفه النساء بحكم تربيتنا الصارمة وانقطعت عن الناس في بيت اهلي حتى جاء النصيب …!! وليته لم ياتي فقد تزوجت وانا لا اعرف من واجبات الزوجة سوى النوم تحت زوجها حتى ينبسط والقيام باعمال المنزل وتربية الاولاد وصدقوني كنت اسمع في بعض التجمعات النسائية حديثا عن الجنس ولذته لكنني لم اكن اكترث لانني لم اكن افهم عم تتكلم النساء فانا لم اكن اعرف معنى هزة الجماع تخيلوا…..!!!! ولا تعجبوا رغم مرور خمس سنوات على زواجي وانجابي طفلتين …
كان لي اخ اكبر مني وتابع دراسته وتخرج طبيبا نسائيا وهذا اثار حفيظة زوجي تجاهه وتجاهي احيانا وافتتح عيادة في المدينة وصار مشهورا خلال مدة وجيزة … وذات يوم اتصلت بي احدى قريباتي لاصحبها الى عيادة اخي واستاذذنت من حماتي وسمحت لي بالذهاب معها لانها امراة وتقود السيارة بنفسها وحين وصولنا الى العيادة استقبلتنا السكرتيرة ولم يصدق اخي زيارتي لعيادته ورحب بي كثيرا ودخلت مع صديقتي غرفة المعاينة وشكت له مما يؤلمها وما تحس به فطلب منها ان تتمدد وتخلع كلسونها تحت الغطاء وغطاها وقد كانت تلبس تنورة طويلة رفعتها وخلعته تحت الغطاء وفتحت رجليها ولبس اخي بيده قفازا ودهنه بمادة لزجة وصار يدخل يده تحت الغطاء ويسالها وتجيبه ثم قالت له (حكيم فيو حبوب من جوا وعم بتحكني كتير وبتوجعني كتير) وهنا رفع اخي عنها الغطاء وفتح كسها باصابعه وصار يتفحصه ثم طمانها ووصف لها دواء واخذ من ماء كسها عينة لتحليلها في المختبر وطلب منها ان تراجعه بعد اسبوع … وقد امتقع وجهي واحمر لوني في هذا الموقف … اخي ينظر في كس امراة غريبة ويفتحه ويتفحصه ويبتسم لها ويمازحها وانا لم ار زوجي ينظر الى كسي ولا حتى الى افخاذي وصرت ارتجف ولاحظ اخي ذلك مني لكنه لم يكن يتوقع ان يصل بي الهيجان الى مستوى لا يحتمل وغادرنا العيادة واعادتني الى منزلي وسهرت عندنا قليلا ثم ودعتنا وانصرفت ولم استطع النوم تلك الليلة وصرت اتخيل زوجي يفتح كس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå