العيله فى المصايف

العيله فى المصايف

انا اسمى ميدو والقصه دى حقيقيه بجد حصلت معايا السنادى من شهرين تقريبا .. انا ليا خالتى مش هقول اسمها جامده جداا جسمها بيجننى كل ماشوفها وبززها الكبيره الجميله وطيزها اللى تهبل كنت دايما بحاول الزق فيها واحكها معاها يمكن المس بز ولا طيز وكنت بسخن جامد اوى واول مااروح اضرب عشره عليها علطول وانا متخبل انى بنيكها وانها بين احضانى..لحد اليوم ده لما روحنا كلنا السخنه والعيله كلها كانت متجمعه وكنا بنلعب فى الميا فانا طبعا كنت متعمد انى افضل لازق فى خالتى ومافوتش فرصه ابدا ولعبنا وانا عملت نفسى عايز اعلمها العوم وانيمها على ضهرها على الميا وكده يعنى وفضلت المس جسمها وهى بدات تاخد بالها بس طبعا مكنتش تقدر تكلم وعشان جوز خالتى دايما مشغول ومش موجود فكان باين عليها انها هايجه وتعبانه اوى فامتكلمتش واستسلمت للمساتى اللى بدات اتمادى فيها لما ملقتش اعتراض منها وفضلت المس جسمها واحسس عليه والعب فى بزازاها براحه وبسرعه عشان محدش ياخد باله ولعبت فى طيزها وكسها وبدات احك زوبرى فى كسها من تحت الميا عشان محدش ياخد باله لحد ماغمضت عنيها وبدات تروح خالص قالتلى يالا بينا نطلع من الميا تعالى نروح الشاليه ونغير انا فرحت جدا وقولت هى دى الفرصه..

طلعنا من الميا ابنها قالها اجى معاكى ياماما قالتلو خليك هنا خد بالك من اخواتك ميدو هيجى معايا روحنا الشاليه واحنا محدش بيبص للتانى بس عارفين ايه اللى هيحصل اول مادخلنا الشاليه انا عملت عبده العبيط عشان خوفت اكون اتسرعت واكون واهم نفسى بحاجات مش هتحصل قالتلى مين هيدخل الحمام الاول قولتلها ادخلى انتى هنا وانا هطلع الحمام اللى فوق قالتلى لا احنا الاتنين هندخل هنا وراحت مسكانى من ايدى وقربتنى ليها وحطت ايدها على زوبرى اللى كان خلاص هيفرقع روحت انا واكل بؤها ومصيته جامد قالتلى تعالى نستحمى الاول دخلنا الحمام مع بعض وقلعنا هدومنا ويالهوى عليها لما قلعت هدومها حاجه كده متتوصفش هى مليانه شويه وبزازها كبييييره جدا وطيزها طريه وجميله انا هجمت على جسمها وفضلت العب فى اى حته اطولها وعصرت بزازاها بايدى وبدات امص حلماتها الكبار لحد مابدا صوتها يعلا وتلعب فى شعرى جامد وبقت تشده وتصوت وانا العب بايدى فى كسها وبزازاها فى بؤى الحلمه دى شويه ودى شويه لحد ماقالتلى خلاص مش قادره يالا قولتلها يالا ايه قالتلى يالا بقا اخلص انت عارف قولتلها لا مش عارف قالتلى يالا نيكنى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål