كانت زميلتى فى العمل وكانت فى البداية صداقة ثم بعد فترة من الزمن بدات اعجب بها وذات يوم كنا لوحدنا فصراحتها باعجبي بها ففوجت فى البداية وكان اليوم الثانى حيث اتت هيا وبدت الحديث معى وقالت لى انها هى معجبة بى ايضا وكنا كل يوم نجلس مع بعضنا فى نفس المكان ونشرب القهوة وكنا ندردش حتي جاء يوم واخبرتها بانى اريد منها قبلة فرفضت فى ذلك اليوم ومرت فترة والتقينا مرة فى مناسبة عيد ميلاد صدفة لاحد الاصدقاء وحضرنا الحفلة ثم اخبرتها بانى اريد ان اتحدث معها قليل خارج الحغلة فنزلنا الى الدور الارضى وكان مضلما حتى دخلنا الى احد الغرف وكانت هى تعرف ماذا فى خاطرى وعندما دخلنا الغرفة اخبرتها بمايدور فى خاطرى فوافقت ثم اغمضت عينها واخدت مناه القبلة الاولى وكانت اولى قبلة تعطيها لشخص حتى احسست بها تتهوى من تاثير القبلة ثم خرجت مسرعة وتقبلنا فى اليوم التالى فى العمل وحكت لى عن اعجبها بالقبلة واصبحت اقبلها كل يوم وفترة بقينا لوقت متاخر فى العمل وكنا وحدنا
فوقفت امامى وانا اقبلها من شفيهها وفجت وبدون مقدمات اخرجت لها زبى فوقفت مدهوشة وقالت ماذا تفعل به فقلت لها اريدك ان تمصيه فقلت لاعرف كيف فاخبرتها وبدات فى مصه حتى لم استطيع السطيرة على نفسى فقدت امامها وسالتها كيف كان فقلت انه جميل جدا وبدنا كل يوم ثم تطورنا وكنت كل يوم الحس لها صدرها وجسمها الحلو الجميل وكسها الصغير الوردى وكانت هى تمص زبى حتى اقذف فى فمها وتبلعه وكنا اكثر من زوج وزوجة فى شهر العسل وبقينا حوالى سنة على هذا الحال فاصبحت لااستطيع فراقها ولامعاشرة اى امراة اخرى لانها كانت صاحبة احلى واجمل كس وردى وصغير رايته حتى الان ومرة حاولت ان ادخل زبى فى كسها وكانت هى تتمنى ذلك فادخلت راس زبى فقط فى كسها الصغير فصارت تصرخ فاخرجته بسرعة خةفا ان يسمعنا احد ثم بعد فترة وهى كانت تمص زبى اخبرتها بانى اريد ان انيكها فى طيزها فرفضت فى البداية ثم بعد مداعبة ومص الصدر بدات انزع ثيابها من تحت فرايت طيزها الصغير ثم بدات الحسه حتى اصبحت هى تطلب من ان ادخل زبى فى طيزها فدخلت الراس فقط
ثم اخرجته وكانت هى لم تتحمل زبى الكبير وجاء اليوم وكانت هى عازمة على ذلك فدخلت واقفلت باب المكتب وقبلتنى ونزعت لى الالبنطلون واخدت فى مص زبى وطلبت منى ان الحس لها صدرها ثم كسها وطيزها واخبرتنى بانها لم تعد تتحمل وطلبت منى ان ادخلها فى كسها لانها كانت مولعة نار فدخلته حتى قربت ان اسكب لبنى داخله فاخرجته بسرعة لانها كانت عذراء وفى اليوم التالى اخبرتنى بانها لحضت وجود قطرة صغيرة من الدم على قميصها الداخلى عندما رجعت الى البيت واصبحت خاف الى يومنا هذا وبعد فترة سمعت زوجتى بقصتى معها فى العمل فحصلت بعض المشاكل مع زوجتى وهى واتفقنا فى الا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå