انا شاب عندى 32سنه ذهبت الي خطيبتي فلم اجدها فجلست في المنزل انتظرها كانت حماتى تجلس وحدها في المنزل قدمت لي شاى ثم بيبسي وبدات تعد لي الغدا وهى واقفه في الوطبخ ذهبت كي اساعدها فاذا بي المس طيزها وهي نظرت لي وسكتت وانا بعدها زبي وقف مثل الحديد ونفسي انيكها وبدات المسها من طيزها مره اخري فلم تتكلم فبدات المسها بيدي من تحت وجدتها تضحك فقبلتها في فمها وبدات رحلتى معاها فقمت بالاتصال بخطيبتي فقالت لي انها سوف تاتى بعد ساعه فقلت لحماتى انها سوف تتاخر فذهبنا سويا الي غرفه النوم وبدات اقبلها في كل مكان في جسدها وبات اخلعها الملابس وهى في حاله هياج شديد لان زوجها متوفي من 4 سنوات وهى محرومه من النيك وبدت تمصلي زبي وانا العب في كسها بصابعي وبعدين نيمتها علي السرير وبدات ادخل في كسها وهي مبسوطه جداااااااااا وتقول اه دخل كمان انا كسي واكلنى خالص انا تعبانه موت نيكني قوى طفي ناري انا محرومه من النيك ليه 4 سنين وبعد منزلت اللبن في كسها قالتلي انها هتجيلي بكره في شقتي علشان انيكها تانى وانا طبعا وافقت بس لما جاتنى المفاجاه انها طلبت منى انى انيكها في طيزها وبالفعل نكتها وكانت احلي طيز شفتها في حياتى وبعد متجوزت لحد النهارده بتجيلي البيت علشان انيكها لما تكون مراتى مش موجوده بنيكها وهى مبسوطه ومش قادره تبطل نيك والي اليوم وانا بنيك مراتى
وحماتى وما احلي نيك حماتى بجد احلي من مراتى بكتير لانها محرومه واحلي نيك لما تكون الست محرومه من الزبر بتكون هتتجنن مستعده تعمل اي حاجه علشان تتناك وتنزل شهوتها والي اليوم انا لا اقدر ان استغنى عن نيك حماتى لان جسمها نار وكسها وااااااااااااااسع جداااااااااااا وبتعشق النيك بل انها احسن من مراتى بكتير جنسيا وهذه قصتى وبالفعل حصلت وانا بعشق جسد حماتى ولا اقدر ان اعيش من غير حماتى لانها هي التي تطفئ نار زبي وشكراااااااااااااا للموقع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå