هذه القصة حقيقيقة 100% وليست من نسج الخيال ولا تزال احداثها تتفاعل حاليا أنا رجل في نهاية الاربعينيات وعلى قدر من الوسامة وكنت منذ بداية حياتي اطارد النساء واعمل علاقات جنسية معهمن خاصة تلك ممن يصعب الوصول اليهن بسهولة .
سكنت في حي جديد بالرياض وبعد التعارف بين الجيران زارت أهلي زوجة جاري وهي أمرأة محافظة جدا و زوجها مطوع وبعد ان ذهبت سألت أهلي عنها قالو أنها جميلة جدا واصولها غير سعودية أي انها بيضاء جدا تمتلك قوام متوسط وطيز يهتز عندما تمشي وضعتها في رأسي وبدأت احيك الخطط كيف اصل اليها وبدأت بالتعرف على زوجها الذي ارتاح لي واخذ يقول لي اسراره وأنه صاحب سفريات الى خارج السعودية ، كما أنه اخذ يمتدح لي زوجته ويقول انها صاحبة اتيكيت وتعرف جميع انواع السكس وتمص له وكما أنها تجيد جميع أنواع الرقص كلامه ولعني كثيرا وأخذت افكر كيف اصل الى زوجته لا سيما أنها محافظة ومن الصعب الوصول اليها بدأ يسافر الى مصر و ويوصيني على بيته و زوجته إذا كانوا يحتاجون شيء فرحت كثيرا بهذا الشيء قلت فرصة ندخل مع هذا الجانب إلا انني فشلت بالتوصل الى زوجته وبعد عودته من السفر دب خلاف بينه
وبين زوجته لانها عرفت بانه صاحب بنات واخذ يشتكي الي منها ويقول انها قلبت الحياة عليه جحيم فكرنا سويا في خطة بان نشغلها بالانترنت قال بس كيف قلت أنا اعلمها الانترنت عن طريق الايميل فتحت لها ايميل وبدأت بمراسلتها واخذت اكتب بها قصائد وعبارات جميلة لاحظت بعد فترة انها اخذت تبادلني نفس العبارات طلبت منها جوالها الا انها لم تعطيني اياه فكتبت جوالي وقلت اريد ان اشرح لك بعض الاشياء عن النت وبعد فترة شهر من المكاتبات اتصلت فيني وسكرت الخط فطلبتها بالحال واخذنا نتكلم عن عموميات ثم عن زوجها والحياة الزوجية لاحظت بأن لديها صوت رومانسي جدا وسكسي في نفس الوقت كنت إذا خلصت من المكالمة امارس العادة السرية رغم انني متزوج بعد حوالي شهر بدأنا نتكلم عن الجنس و ارتحنا لبعض وفي أحدى المرات وكان زوجها مسافر لعدة ايام بدأت تتنهد بالجوال فاحسست بانها مولعة اخذت اكلمها عن الجنس فبدأ صوتها يتحول الى التأوهات وبعدها سمعتها تصرح وتنزل على الجوال عرفت بأنني اقتربت من تحقيق مرادي وأخذت في كل مرة اتكلم معها عن الجنس وننزل مع بعض بالجوال استمرينا على هذا الحال حوالي شهر
ثم سافر زوجها سفرة طويلة وطلبت أن اقابلها واشترطت مقابلة خفيفة بالباب فقط وحددنا موعد قبل الفجر حتى يكون الجميع في نوم عميق جاء وقت المقابلة توجه الى منزلهم الذي يقع بالدور الأول نزلت الى باب الدرج وكانت ترتدي ثوب شفاف بدون سنتينات صدرها جميل نهودها بارزة ذات حلمات وردية عيونها جميلة جدا لديها فخوذ حمراء جميلة تبرز من تحت الثو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)