بكل صراحة لا اعرف من أين ابدأ و مادا سأقول انا رامي و عمري 26 سنة طالب جامعي السنة الثانية لي قصة غربية بدأت حوالي شهر تقربا
وكانت هده القصة مع بنت اخي لي تدعى وفاء وعمرا لا يتجاوز الرابعة عشر ولك هيهات هيهات فقوامها وجمالها وطولها يوحي عالا انها في العشرينيات من عمرها يا له من جمال ويا له من طول هي تدرس الان في المستوى الاعدادي
كانت كلما جائت الى بيتنا الا وزدت شوقا لها وزدت رغبتا في ممارسة الجنس معها على دلك القوام الذي يشتهيه كل من راءاها
كنت دائما ألاحقها بعيني وكما مرت أمامي الا واضع يدي على زبي أتحسس واطلب منه الهدوء لكوني كنت اجد صعوبة في ان افاتحها بعشق لها ولقوامها ولم اجد حيلة سوى اشتري بطاقة جوال جديدة وادخل فيها رقم وفاء بنت اخي الجميلة وبدت اراسلها في كل وقت وحين بدعوى انني فتاة ومع مرر الأيام اصبحت علاقتنا اكثر حب واخلاص وتعلقا وهي تعتقد انني بنت ولا تردي بكوني عمها و في أحد الأيام جاءت الى بيتنا هي وأمها لكون أباها أي اخي دهب الى المستشفى من أجل العلاج وكانت تذهب اليه زوجته لتبيت الليل معه و للإشارة فوفاء هي البنت الوحيدة عند اخي وكنت اجلس معها في منزلنا واتمتع بالنظر الى طيزها و قوامها الجميل وكانت امى لايمكنها ان تشك يوما في لكوني كنت ملتزما في تصرفاتي دائما امام العائلة.
وكنت ادعو وفاء الى الصالة كي أساعدها في دراستها وكانت في المساء ترتدي ملابس عادية من اجل النوم وكانت امى لا تدرس و لا تفهم لدالك كانت كلما مرت بنا ندرس الا وتقول لنا اعتني بأختك الصغيرة كنت اخبرها يا امي انها بين عيني ولا يمكنني ان اتركها الا وهي في المقدمة وتكون هي الاولى في المدرسة
كلها سمعت هي هدا الكلام الا و ابتسمت وكلما ابتسمت إلا وزدت ارتعاشا ولا وزاد زبي انفاخا فهو يبلغ طوله 22 سنتيما ..... حينما كنا ندرس كنت دائما الصق فخدي بين فخديها الى ان انتهي من تعليمها وكما كانت لا تعرف الاجابة كنت اتظاهر بكوني سأضربها واستغل الفرصة واضع يدي على عنقها وابدا بتحسس ااااااااااااااااااااااه انه عنف ناعم كلما وعت يدي عليه الا وتمنيت تقبيله وكنت عندما لا تكون امي امامي بالصالة اسالها سؤال وادا كان الجواب صحيح كنا امسكها من عنقها و اقوم بتقبيلها قبلة تعتبرها هي قبلة عادية ولكن كنت اهتز من مكاني و انا اقبها و للأسف كان الوقت يمضي بسرعة وبعدا انتهاءنا من الدراسة كنت اذهب الى غرفتي وأبد امارس العادة السرية واتخيلها أمامي ثم ابدا بارسال رسال جوال لها على انني صدقتها وفي ليلة بدات اتحدث معها وقلت لها يا وفاء انا صيقتك وحبيبتك وكل هدا في الرسائل على الجوال وتخبرني هي نعم انت يا مونية كنت قد اخبرتها على ان اسمي مونية انت صديقتي و حبيبتي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå