ذكرياتي مع اجمل حبيبه الذي لاتمل الجنس ....... حقيقه واقعه ومازالت مستمره .
فهي أمراه جذابه لها سحر انثوي طاغي على تصرفاتها وتجسده باجمل جسم وارق احساس
كما انها لها وجه جميل وفم وشفاه تكاد تنطق وتصرخ عما ترغب . جسمها مثير للغايه ولا اخفيكم سرا فهي مرغوبه لكل من ينظر لها وتهيج في داخله النار والرغبات المكبوته . لها صدر كبير ودائري كالرمان وحلماته كانها نجوم شماء تزوجتها وعندها من العمر 16 عام وانا اكبر منها بــ5 اعوام وتلمذتها على فنون الجنس والجنس العنيف المؤذي من خلال ا فــــلام السكس وكافة انواع الاباحيه اعددتها لتكون قحبتي الخاصه فهي اصبحت لا تنام ولا تهدا الا بعد اشباع جميع رغباتها الجنسيه من المص ولحس وكانت لاتفرط باول قذفه من حليبي حتى تشربها وترتوي منها ثم نبدا بممارسة السكس بانواعه ومع مرور الزمن اصبحت استاذه في فنون السكس ولها الفضل على الكثير من بنات جيلها من خلال تعليمهم الجنس وفنونه كما اصبح لها ميول لجنسها وقيامها بمساحقة بعض من صديقاتها واعترفها لي اثناء ممارستنا للجنس ونحن نشاهد فلم لزوجتين مع ازواجهن وكانا الزوجين يشربون الفودكا وهم يشاهدون زوجاتهم تتساحق وهن في اسعد لحظاتهن فاعجبتني واحده منهن وكانت جميله جدا وجسمها مثير فقلت لها انظري الى طيزها المفتوح وفتحته الوردي وهن في قمت السحاق فسالتها عن لذة السحاق فنهضت من تحتي وقبلتني وقالت عندي الك مفاجئه وربطت عيناي بستيانها وقالت لاتنظر
فوضعت فلم جديد وجلست بجانبي ورفعت ستيانها عن عيني واذا فلم سحاق بين زوجتي وصديقتها رانيا وكانت رانيا طاغية الجمال واعامله وضع 69 مع زوجتي وهن في قمه الهيجان وكان التصوير من قبل شخص ثالث سالتها من معكم ويصوركم قالت شوف وتعرف وبعد دقائق من السحاق نهضت رانيا من فوق زوجتي وستلمت الكامرا من رنين جارتنا زوجت صديقي احمد والذي كنت اراها دائما محجبه فلا انظر اليها من التزامها بالحجاب وجمالها فقلت لزوجتي معقوله هذه رنين جارتنا المحجبه قالت لسه حتشوف قلت ممكن رانيا اذا اشوفه معاك بهذا المنظر لا استغرب فهي دائما عارضه جسمها ومفاتنها للجميع وحياتها مع زوجها مفتوحه على الاخر ولكن رنين ممعقوله ومن اين جائتكم الفكره قالت فكرت رانيا واصرت ان اعرض عليك الفلم ومتلهفه لتقيمك له لقد كان الفلم هو عرض للاجسام والخبرات وخاصه بعد ماقامت رانيا باستخدام زب صناعي كبير مع رنين وادخلته فيها وهي تصرخ وتغنج من شدة الالم والشهوه وقامت زوجتي روعه بادخال اصبعها في طيزها مما شجعني اطلب من زوجتي النوم مع احدى صديقاتها . وبعد تردد قررت ان انيك صديقتها رانيا ولكن بحظورها ومشاركتها معنا وكانت هي المره الاولى اطلب من زوجتي هكذا طلب واول مره اشاهد حبيبتي وهي تتساحق مع صديقاتها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå