غلطه ارجو ممن يقرا قصتى الا يسخر منى او يعتقد انى انسانه سيئه ولكن القدر احيلنا يتحكم فى مصيرناوقصتى باختصار جداهى
ابلغ من العمر ثلاثون عاما ارمله من اربع سنواتاعمل فى عمل حكونى له حساسيه خاصه بالمجتمع وعاده الانثى مننا لايتحرك جسمها طالما انه لايوجد من يثيره او يقترب منه ومنذ وفاه الزوج وانا اعيش وحيده بدون اولاد ولم افكر فى الزواج رغم اننى على قدر طيب من الجمال ورغم تقدم الكثير من الرجال للزواج منهم من سبق له الزواج ومنهم من لم يسبق له الزواجوانا راضيه بهذا الوضع لانننى لم اشعر يوما ان جسدى يحتاج الى رجل ولم اكن اعرف ان الجسد طالما لم يقترب من الاثلره يكون كامنا الى هذا اليوم المشؤم فقد دعتنى زميله لى فى العمل الى ان اساعدها فى تنطيم بيتها الجديد لانها سوف تنتقل اليه وذهبت الى بيتها وبدانا العمل فى رص وتنظيم الفرش والحاجيات فى الشقه وكنا وحدما حيث ان زوجها مسافر فى اعاره وانتهينا من العمل قرب الغروب وقد تعبنا من العمل فاستلقينا على السجاده فى الصاله نلتقط الانفاس من عناء العمل وكانت زميلتى بجانبى وبدانا الحديث قسالتنى لماذا لا تقبلى بالزواج حتى الان فقلت انى لست بحاجه للزواج فضحكت ضحكه خبيثه وقال فى خبث يعنى افهم انك مش محته راجل للجسد الجميل ده موش حرام عليك تحرمى الحسم الرائع ده يتحرم من المتعه ومدت يدها على بطنى وهى تتكلم واذا بيدها تلمس صدرى وهى تقول عليكى صدر رهيب موش خساره كل ده وبحركه طغطت على صدرى وداعبته واقتربت منى قائله انا جوزى مسافر ومش اقدر اتحمل غيابه وعلشان كده دايما امارس العاده السريه وده شيء بيتعبنى اوى والتصقت بجسمى جدا ووضعت كل رجلها فوق بطنى وبدات بحك جسمها بجسمى ولاول مره من اربع سنوات احس بان جسدى ينادينى وبكل جراه منها قبلتنى فى خدودى التى احمرت من الخجلثم وضعت شفتيها على شفايفى ولم اتمكن من المقاومه حيث استسلمت وقلت لنفسى هى انثى وانا انثى فماذا يحدث فلن تغتصبنى او لن يحدث ايذاء لجسدى ويبدو ان صديقتى محترفه فى امور الجنس
فقد تمكنت من السيطره على جسدى بالكامل وبدات استجيب واتمنى ان تكون رجلا الان وتمتلكنى واحسست بكل جسمى يتفاعل معها تركت نفسى لها انها اكثر اثاره من الرجل فركت حلماتى وذهبت الى علام بعيد ولم اتمكن الا من الصراخ حينما نزلت الى كسى وقبلته ثم لحسته وانا اكاد اجن واصرخ فيها انا عايزه اتناك الان ارجوكى وفعلا تمنيت ان تكون الان رجلا ويملا هذا الكس المحروم بزبه القاسى ليمزقه ويوصلنى الى حاله النشوه تمنيت ان تدخل اصابعها فى كسى الملتهب ورغم انها ادخلت اصابعها فى كسى حتى اخره الا اننى ازددت نارا تحرق كل جسدىوتمنيت ان اص الى الرعشه لااستريح وحاوت واخذت احتضنها واقطع فى كل جسدها مما فى جسدى من نار لا تريد ان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå