مع بداية العام السابع كان لدي شغف جنسي وكنت دائما ولمده طويلة امارس العادة السرية بدون لذة لاكن كنت احس بمتعة ومع الوقت حين اصبحت في التاسعه عشرة احسست بالماء يخرج بحرارة مع قليل من الألم ثم بدأت أبحث عن الصور أي صور للبنات لاكن لم تفي بالغرض ومع الوقت بدأت أفكر بالبحث عن الجنس وفي أحد الايام سافرنا الشرقية وكان لدى جيراننا بنات اكبر مني وأصغر فلم استطيع ان اقاوم وكان لديهم اخ يسهر طول الليل خارج المنزل واب شديد جدا لكن لم اكن افكر في اي شي الا الجنس علما بأن لديهم بنات في غاية الروعة من الجمال ومع ذلك لم أفكر في الجمال كنت أفكر كيف يمكنني ان امارس الجنس معهم فكانوا الاهل يخرجون للبحر اوللاسواق وانا لااغادر البيت اما افكرفي البنات اوامارس العادة السرية وبشراهه حتى تلك الليله التى غامرت وأستطعت الدخول لبيت جيراننا لانني كنت صغير ولا أستطيع المعاكسة ومن الاساس لايوجد لدي أسلوب ويمكن لوعاكستهم سوف يخبرون والدهم وهو سوف يخبر ابي ان لم يقتلني عموما دخلت الى الحوش ثم استطعت ان ادخل الى المنزل وأنا خائف جدا وكنت اسير ببطء شديد حتى وصلت الى غرفة البنات وعندما فتحت الباب بخفه وبدون صوت وجدت ثلاث بنات نائمات ونسيت ان اذكر لكم انني استغرقت اكثر من ساعة حتى وصلت للغرفة وفتح الباب
وعندما فتحت الباب احسست بخوف شديد وبدأت دقات قلبي تتسارع لأني خائف أن يحس بوجودي والدهم أو والدتهم اوالبنات لاكن مع ذلك واصلت حتى اقتربت من البنت الصغيرة وكان عمرها تقريبا اتسعه عشر عاما وقمت بلمسها بيدي لم احس بأي حركه لها فتشجعت وقمت بلمس نهديها من الخارج وما زالت لاتتحرك ولم يتغير صوت نفسها ثم قمت بالنوم بجوارها ورفعت ملابسها الى الاعلى ببطء شديد ومازالت لتتحرك وعندها احسست بأن يداي باردة وجسدها ساخن فقمت بنفخ في يداي كما نفعل في ايام الشتاء حتى تصبح يداي ساخنة وعندها قمت بلمس اردافها وحينها كنت اعتقد ان الجماع يكون من الخلف بين الارداف فقط بدون الادخال فقمت بنزع بنطالي واخراج ذكري فكان يريد ان يخرج من الجلد من قوة الشهوة فقمت بأدخاله بين اردافها ببطء شديد وعندما احس ان صوت نفسها قد تغير اتوقف عن الحركة سواء كان بين الارداف او خارجها وعندما تقوم بالشخير مجددا استمر في الادخال حتى احسست بحرارة كسها وطيزها حرارة عالية جدا فقمت باخراجه لانني بدات انزل فأحسست بشعور قوي جدا لضمها لكن خفت ان تستيقض من النوم فقمت ولبست بنطالي والخروج كما دخلت من البيت وبعد اربعة ايام اشتقت ان اعاود الكرة مرة اخرى وكان لدي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå