احمد المطلق وامه المهجورة

Sexnoveller DK | 2323 | 24 min. | Kategorier

Story Photo

حين كنت في السادسة عشر....لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس

المحارم ...لكنني صعقت مرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على

قد الحال كانت تجلس مثلما جلست نانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب>

لكنني صعقت لانها لم تكن ترتدي كمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم

تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بي شعور غريب جدا لاول مرة في حياتي

اشاهد كسا حقيقيا وهوة لامي....فلم يغب عن بالي كسها ابدا ..لكن امي

كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغب بالتفكير اكثر من

ذلك....فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اعاشر امي فانهض

من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت من ابنه

عمي ...ولم اكن احبها عشت معها عشر سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين

تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان

لي اخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو ورحلو...وبقيت امي مع ابي الرجل

الكبير الذي تزوجها وهية في الثالثة عشر من عمرها وهوة اكبر منها

بكثير...نسيت ان اخبركم انني اخر العنقود من ولدها ..وحين شاهدت كسها

كانت هية في اوائل الثلاثينات من عمرها...

على ايه حال تطلقت من زوجتي

بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغير جنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف

ان كانت هي السبب ام انا...كما انني لم اكن استمتع معها بالجنس حيث

انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امي اثناء النيك...حيث

لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثر فيها....على ايه

حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيت مؤجر...لكن

سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة بعد ان

هاجر والدي لاحدى دول الخليج...بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي

وقتها...فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين

وقتها......بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم

اتخيل انني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها

سمينة قليلا...على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني

تسرعت بتطليق زوجتي...كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام

بمظهرها ..كما انها كانت كثيرة الشكوى لفراق ابي...

وانها تشعر بوحده

كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش لي ولامي ..وكنت اعود متاخرا

للمنزل...وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل...فوجدت باب الدار غير

موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي فيه حتى سمعت صوت انهمار مياه الدوش

في الحمام فادركت ان امي تستحم..وح

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå