%>








ام حسين كنتي بوحده صارت اثنين

ام حسين كنتي بوحده صارت اثنين

ام حسين كنتي بوحده صارت اثنين

انا حمادة من بغداد عمري 21 سنه عندما كنت في سن 18 سنه حدثت اول نيكه لي ودخول عير في طيزي وكان المكان حمام شعبي في حينا كان الجو شتاءا وكنت اشكو من الم في ظهري وقالوا عليك بالذهاب الى حمام السوق هو حمام عام يشبة الحد حمام السوانا الحديث الا ان هذا الحمام هو من الموروث الشعبي حيث تكون درجات الحرارة عالية والبخار وانت بحاجة الى تعرق لكي تنحل عضلاتك المتشنجه ولا بد من دخول غرفة التدليك وفعلا ذهبت الى ذلك الحمام لاول مرة في حياتي رغم انه قريب من سكناي الا انني لم احتاج اليه الا هذا اليوم 0 كان الحمام كبير فيه صاله لخلع الملابس وبعدها تدخل بهو ثم تدخل الى داخل الحمام وهو عبارة عن ليوان كبير وفيه كوات دخلت وجلست على صخره كبيره وهي ذات حرارة عاليه وبداء جسمي تتعرق ذلك الجسم المتلي الطري وبعدها سالت اين غرفة التدليك واشار لي احدهم انها هناك دخلت الى الغرفه وكان من يقوم بعملية التدليك شاب جميل الطلعه يكبرني سنا وطويل القامه بعض الشي مفتول العضلات تكلمت معة ولكن كانت نظراته تتوجه لي وفيها شيء من يجذبني اليه قال لي لمن التدليك قلت له لي قال الان تريده ام بعدين قلت له انت اعرف لمس كتفي لكي يحس بمدى تعرقي قال يراد لك ات تتعرق اكثر ربع ساعة وتعال خرجت سال نفسي لماذا ينظر لي ولماذا هذا الانجذاب مني له قلت لعله عرف اني اشكو من الم الظهر واراد ان يساعدني 0 وبعد ربع ساعة دخلت عليه وقال الان تمام وغلق الباب ولم اسال لماذا يمكن من ضروريات عمله قال اصعد

ونام عللر بطنك كنت اتزر بوزره عبارة عن قطعة قماش صعدت ونمت كما امرني بداء يمرر يداه على عضلات كتفي وظهري ويتحسس العضلات المتشنجه وبداء بالتدليك سالني منذ متى وانت تشكو من هذا الالم قلت من يومان قال علاجك عندي ولكن لا تسال قلت له اوكي بداء التدليك احسست انه نزل بيده على طيزي وفردات طيزي الطري وبداء يعصرها قلت لعلها من فوائد التدليك لم استطيع في البدايه ان ارفض واحسست انه يحاول ان يلصق جسمه بجسمي وفعلا احسست ان عيره كان واقف ويحاول ان يمس اي جزء من جسمي وبداء التدليك وبداء معه النزول الى تحت ما هي الا عشر دقائق حتى اصبحت بين يده وهو يضغط هنا وهنا وانا اتاوه اه اه اه من الم الظهر وهو يحاول ان يمس فتحة طيزي باصبعه وفعلا احسست باصبع يده على فتحت طيزي قلت له ان الم لفوق قال اعرف انت تعلمني ما اعمل سكت رغ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål