توفي أبي وعمري 18 عاما ، وأصبحت خليفته في رعاية الأسرة المكونة من أمي الشقراء ذات الصدر الكبير والموخرة البارزة ، وأخواتي الأربع وكلهن شقروات وفاتنات يشبهن أمي بجمالهن وشبقهن الجنسي المثير.أنا الأصغر سنا في الأسرة وأشبه أبي بسحنته السمراء الغامقة وطاقته الجنسية التي لا حدود لها ، وزبي بنفس مواصفات زب أبي ، أسود ضخمطوله لا يقل عن30سم.وكانت أمي وأخواتي نظرا لسواد بشرتي التي ورثتهاعن أبي يطلقون علي اسم (الزنجي) ونظراتهم لجسمي وعضلاتي المفتولة ، شعرت أنها نظرات تعبرعن نهم جنسي.إكتشفت أن أمي وأخواتي ، وضعوا خرما صغيرا في الحمام ليتمكنوا من رؤيتي عاريا أثناء استحمامي ، وتظاهرت بعدم معرفتي لذلك وتعمدت وبمتعه أن ألاعب قضيبي وأنا عاري الجسد داخل الحمام ، لمعرفتي الأكيدة بأن أمي وبناتها ينظرون إلى ذكري من خلال الخرم الذي وضعوه لهذا الغرض.غمرني شعور جنسي لدرجة الهياج وأنا أستمع لأصواتهم الخافتة من خلف باب الحمام ، وجهت زبي ناحية الخرم ولم أستطع حمله عندما انتصب بيد واحدة واستخدمت كلتا يدي وأغرقته برغوة الصابون وصرت أضغط عليه ضغطات خفيفة متتالية ، وعندما أوشكت على قذف شهوتي ألصقت رأس زبي على خرم الباب وخرج معظم لبن زبي إلى خارج الحمام ، وخرجت بسرعة عاريا وإذا بالأسرة كلها أمامي وصرنا جميعا أمام الأمرالواقع ورأيت أختي الكبيرة تمسح عينها اليمنى بمنديل وانفرطت ضاحكا عندما أخبرتني أنها كانت تلصق عينها في الخرم واستقرت أول دفقة من لبن زبي في عينها الواسعة الجميلة.قلت لأمي وأخواتي: أنني سعيد بهذه الفرصة التي كشفت مشاعرنا ورغباتنا الدفينة ، وأنني أختلف كثيراعن صرامة أبي وتعقيداته التي جلبت لنا الكآبة كأسرة تطمح للحرية والإنطلاق وخصوصا ممارسة الحرية الجنسية بيننا.زغردت أمي وأخواتي فرحا لصراحتي ،
وقررنا أن نعمل حفلة جنسية مثيرة ودخلنا للصالون بدون ملابس ، وبدأت انظر بمتعة لخمس نساء شقروات عاريات بمنتهى السحر والجمال ، لحوم بيضاء ، نهود واقفة أكساس حمراء قابعة بين فخوذ سمينة ، أطيازمدورة بارزة.جلست أمي بجواري وهي تشير لأجسام أخواتي وتقول: أنت الوحيد جيت أسود على لون أبوك وحلاوتك أن زبك زي زب أبوك يروي العطشانة.وصارحتني أمي أن هذه الفيلا الفخمة ألتي نسكنها بكل مافيها من موجودات ثمينة و(المرسيدس) آخر موديل ، ليست من إرث أبي كما كانت تقول لي ، وأن أبي مات فقيرا ، وصبرها على فقره وذله لها هومن أجل طاقته الجنسية وزبه الأسود الضخم الذي يطفئ شبقها وهوسها الجنسي.وأن الذي أراه هنا من رفاهية وفخامة هو من عرق كسها وأكساس أخواتي.إقتربت أختي الصغرى ، وجلست بحضني عارية وأحسست بسخونة جسدها أدخلت لسانها بفمي وقالت: مشتاقة أبلع لعابك!!لكن أمي جذبتها من حضني وهي تنهرها قائلة: أ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå