نياكة العمر2

نياكة العمر2

دق جرس الباب فاذا بصديقتي المصرية "مهى" تقف امامي بكل جمالها :

- تفضلي ادخلي ، قلت لها.

- شكرا"،

و دخلت و غمرتني كعادتها بذراعيها فوضعت فمي على فمها و رحت اقبلها كالمجنون.

- هاي، ماذا دهاك بالراحة علي ، قالتها بلغتها المصرية المحببة و بقليل من الغنج الذي يدل على الموافقة المسبقة على ما أفعل.

- تعلمين جيدا" كم تهيجيني فهل يعقل أن ابقى عاقلا".

- و من قال اريدك ان تبقى عاقلا"اريد أيرك في كسي حتى البيضات.هل تنتظر احدا"؟ اجابتني بغنج و دلال.

- فقط بيار و سمر قلت لها.

ومهى كانت تعلم انني امارس الجنس مع سمر امام زوجها ولكنها لم تشاركني ابدا" حفلات النيك هذه.

- هل استطيع البقاء، اريد ان اراكم،هل يسبب وجودي أي مشكل لبيار وسمر؟

- لا، بالعكس يسرنا كثيرا وجودك و امسكتها بيدها ودخلنا غرفة النوم سويا".

استلقت مهى على السرير وباعدت فخذيها بطريقة مثيرة دون ان تدعني أرى كيلوتها أو كسها، كأنها تقول لي تعال اكتشف كسي و نيكني .فأستلقيت قربها ورحت اعريها على مهل كاشفا" جمالها ومستمع بعريها الذي يظهر بهدوء.

وسررت كثيرا" و اشتد انتصاب أيري عندما ظهر ت ابزازها وكانت دون "سوتيان".فرحت اداعب بلساني حلمات بزازها ببطىء شديد مستمتعا" بكل ملم من صدرها الرائع.واكملت اللحس حتى صرت بين فخذيها فقمت بخلع السترينغ الذي كانت تلبسه بأسناني ثم انهلت على كسها و بظرها لحسا" و تقبيلا" وهي تتأوه من شدة الهيجان.

- اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااههههههههههههههه، حبيبي لحسو بعد نيكني بلسانك نيكني بعد ،

راحت تتاوه و هي ممسكة برأسي و تضغط به على كسها بكل قوة.

بعد أن تعريت نمت عليها بوضعية 69 راحت ترضع أيري كأنها تريد سحب كل الحليب منه في لحظة واحدة ولساني يزيد من عنف مداعبته لكسها التي تترجم تلقائيا" بحركات فمها الذي يمص أيري.

فجاة دق الباب ، فعلمت ان بيار و سمر قد وصلوا، قمت غصبا" عني و عن مهى لفتح الباب لكننا كنا نعلم اننا سنمرح أكثر، و ذهبت عاريا" لفتحه.

بعد ان تأكدت أنهم بيار و مهى فتحت الباب لتدخل سمر متفاجاة بعري:

- شوووووووووو، لم تستطع الانتظار حتى وصولنا؟ الظاهر لديك أحد في الغرفة

- ما حدى غريب قلت لها، فقط مهى صديقتي من مصر.

فحملتها كالعروس ليلة الدخلة ودخلنا غرفة النوم مع بيار بعد أن اقفل هو الباب.

وما ان وضعتها على السرير حتى اسرعت بتقبيل مهى دون مقدمات وراحت تدخل لسانها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål