وقصتي تبدا منذو كان عمري (17) سنه مع بنت الحارة التي لا أنساها حتي هذا اليوم فقدت كانت أول فتاه بحياتي امارس معها الجنس بشكل غريب ومفاجي كانت فتاه وحيده أمها ولديها اخ صغير وامها مطلقـه
ولديها أخت كبيره متزوجه وساكنين مع اخت امها(خالتهـآ) وماخذه راحتها بالبيت لا رقيب ولا حسيب كنت مراهقآصغيرآ مؤدبآ محآفظا أعيش حياتي كما باقية الناس وأسمع وأري كل من حوالي ولا أهتم بمشاكل الاخرين وأكون فضوليآ ان كانت المشكله جنسيه
كنت أحب الجنس منذ كنت صغيرآ كنت أداعب أجساد الفتيات والفتيان الذين بسني وكنت أميل كثيرآ الي البنات ولكن لا أفهم ماهو الجنس ولماذا كنت أفعل هذا شي كان الشي تلقائي مني
كنت ألعب مع الفتيات أقاربي ومعارفي نجتمع ونلعب وكنت اتحسس اجسامهم ويتحسسون جسمي ونضحك ولا كنت اعرف لماذا نفعل هذه الحركات الجنسية وكبرت حتي اصبح عمري (17) وكنت قليل الخبره أتجاه الجنس رغم مشاهدتي للقنوات الفضائية الجنسية دون علم أحد فقدت كنت خبيرآ ببرمجه السيرفر دون أي تعلم
أي شي تضعه يداي عليه أعرفه كيف لآ أعلم وكنت أتلهف للمارسة هذه المداعبات الجنسية حين اشاهد القنوات حتي كنت افعل هذه الحركات مع بنات اقاربي حين كنت بـ(17) فتقول لي البنت عيب عليك وهي تبتسم لي وكانت تلمس (زبــي) وتحسسه بيدها وهي تضحك وتبادلني المداعبه وتصرخ علي بصوت خافي عيب لاتسوي كذا
فكنت اصر علي مماطله المداعبه مع البنت وكنت اقف امامها وهي تلعب بجسمي دون اي تحرك فكنت اقول لها اقوي العبي فتتركني بشهوتي خائفه ومرت الايام وكنت اتمني ان اتعرف علي اي فتاه للمارسه الجنس وكنت احاول مع بنات اقاربي حين نتقابل لكنهم يخافون من الفضيحه فيكتفون بلمس جسمي وينادونني فذهب الي مكان
مظلم او بغرفه لوحدنا ونلعب بلمس اجسامنا ويكتفون بلمداعبه بوقت قصير فكنت شهوانيا ولا استطيع كتم شهوتي ورغبتي الجامحه اتجاه اي بنت من اقاربي قصتي هنا تبدأ مع بنت الحاره عندما كنت أتمشي بلجانب الاخر من حارتنا كنت احب المشي للتفريغ افكاري الجنسية والسيطره عليها لكنني توقفت فجاه حين رايت
فتاتين امام باب بيتهم يقفون ينظرون الي بنظرات غريبه فكنت أظن انهم يتمسخرون علي كوني اتمشي لوحدي لكنني كنت مخطئا بعدها فاليوم التالي تعمدت المرور امام بيتهم للفضولي اقتربت من البيت وفجاه سمعت صوت (ياحلوو هي ياحلوو وقف وقف ابيك ) فتوقف قلبي من هذا الصوت وفجاه تسرعت نبضات قلبي حين سمعت الصوت مره اخري (ياحلوو انا فوق وقف وقف ابيك انا فوق تشوفني وقف ابيك ) توقفت ودقات قلبي كانت تتسرع بقوه هائله وكنت اتنفس بصعوبه لم اكن اتخيل ان فتاه تناديني مالذي تريده مني وافكاري مشوشه توقفت حتي الفتاه فتحت لي ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå