أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة, انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67 كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي, فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان, طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
• قلت:
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå