ذات ليلة عرفت ان ابنة اختي صفاء جاءت من امريكا هي وابنها البالغ من العمر 3 سنوات لقضاء فترة الصيف في ربوع الوطن ومن واجبي ان اكون معها وبقربها حيث ان زوجها بقي في امريكا .. وفي اليوم التالي اخذت اجازه من العمل لمدة اسبوع من اجل ان اتفرغ لها وحتى لاتمل من البقاء لوحدها في شقتي
( شقة خالها ) ذهبنا للبحر من اجل قضاء وقت جميل وحتى لاتشعر هي بالملل وكنت وانا اقود السيارة انظر اليها بحنان وموده وحب مثل محبة الاب لابنته وقلت لها انت اصبحت جميله وانيقه ومشرقه اكثر ، اصيبت بالخجل وكاني عاشق وكانها فتاة في سن السابعة عشر مع العلم بان عمرها 25 عام ذات عيون سوداء شعرها بني طويله حوالي 170 سم ووزنها حوالي 72 كفم .
كانت ترتدي تنورة مموجه فوق الركبه بقليل لونها زهري وحذاء يشبه الصندل زهري والكحله التي بعيونها سوداء جميله وعيون لوزيتين واسعتين وكانها منظار نرى فيه عالم الجمال وتضع فوق جبينها لون وردي ايضا ورائحة عطر جميل
قلت لها مازحا : واو زوجك محظوظ انه حصل على هذا الجمال ثم ابتسمت وقالت عقبال ما نفرح فيك يا خالي
المهم نزلنا الفندق الذي حجزنا به لليلتان اثنتان وقالت لي : انا اخاف النوم لوحدي هنا انت في غرفة وانا في غرفة !!! وكانني قادمة لوحدي ، قلت لها ياعزيزتي اريدك ان تاخذي راحتك في النوم والاستحمام وتبديل الثياب قالت لا يهم انت خالي ويوجد سرير اضافي في الغرفة خلاص انت يا خالي تنام عندنا في الغرفة حتى لا اشعر بالملل والزهق ، قلت لها حاضر كما تريدين
المهم كان الوضع طبيعي في الليله الاولى ولم يحصل اي شي يذكر . وذهبنا البحر وشاهدتها وهي تلبس المايوه لتسبح وتركت ابنها الصغير بقربي وهي تلبس مايوه احمر خفيف وانا عندما نظرت الى جسدها وهي تتمشى على الشاطي لتسبح رايت ساقيها المليئان والمايوه الضيق من الخلف وكيف حافة طيزها اليمن وحافة طيزها البيضاء الناعمة الشمال واضحة وكانها قطعة من العسل ، ثم لا ادري لماذا اصبحت انظر الى الشرخ او الحز الفاصل ما بين طيزها اليمين وطيزها الشمال واسترقيت بنظري الى الاسفل قليلا فشاهدت خزق طيزها يبدو واضحا لان المايوه الاحمر الذي ترتديه شفاف جدا لكني تظاهرت باني لا انظر اليها واخذت ابنها عادل لاداعبه وحملته بين ذراعي وتقدمت انا مسرعا من امامها لكي ارى مفاتن كسها ولا ادري لماذا شعرت بالمحنه والهيجان والرغبه وسال لعابي عندما نظرت الى كسها من الامام وهي ترتدي المايوه الاحمر الشفاف الذي يظهر كسها المنتفخ قليلا وشفايف او شفرات كسها واضحة والفاصل بينهما واضح جدا ، فلم افعل شيئ سوى ان ابلع ريقي ثم لا ادري هل هي شاهدتني وانا انظر اليها باستمتاع ام لا ؟ لكني كنت احجب عيناني بالنظارات السوداء !!
ثم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå