ثريا قصه من واقع الحياه من احساس يناير 2008

ثريا قصه من واقع الحياه من احساس يناير 2008

ثريا قصه من واقع الحياه من احساس يناير 2008

قصه من واقع الحياه الان:

الجنس اكبر واقوي غريزه عند الانسان . الجنس متل الجوع عاوز الاشباع . ويختلف طرق الاشباع من واحده لواحده ومن رجل لرجل . للجنس طرقه واساليبه . الجنس مزيج من الهمسات واللمسات والكلام الحلو والتهييج وفي نفس الوقت استعمال قوه الرغبه والحب والحنان . وخاصه لو جنس بحب وحب بجنس .

كانت ثريا بنوته من اسره فقيره تسكن احد الاحياء الشعبيه الفقيره بالقاهره . كانت تذهب الي المدرسه الثانويه التجاريه .

ثريا فهي فعلا ثريا منوره . جسمها رقيق ووجهها متل وجه الملاك وجسمها متل جسم اليمامه . وهي تتمتع باحاسيس رومانسيه . تقرا قصص احسان عبد القدوس ويوسف السباعي الممتلئه بالحب والرومانسيه.

كانت ثريا تعيش حياه الاحلام ان هناك الشاب الوسيم اللي ح ينتشلها من حاله الفقر اللي عايشه فيه ويعطيها الحب والحنان.

كانت تتمني حياه حلوه في شقه مفتخره وملابس كتيره متل كل البنات كان عندها طموح كبير ان احد ينتشلها من الفقر وتجلس جانبه بالسياره وتذهب بالصيف للمصيف لتهرب من حراره الجو اللي حرق جسمها .

كان عندها طموح بشاب غني ينتشلها من الفقر . احبت ابن الجيران ولكنه فقير سوف لا يرضي طموحها وغرورها فهي تحس انها جميله .

جلست ثريا تنتظر العريس ولم يدق بابها فالفقير مالوش حظ بالدنيا . المهم تخرجت ثريا من الثانويه التجاريه وجلست بالبيت تقرا المجلات القديمه .وتشاهد التلفزيون اللي جفي وعفا عليه الزمن ونصف البرامج فيه لاتري .

اخدت بالبحث عن عمل وكان هدفها شركات الاستثمار الجديده حيث هناك المرتب العالي اللي قد يغري طموحها . كانت طموحه .

بيوم قرات اعلان بالصحف كطلوب بنت تكتب علي الاله الكاتبه . اخدت العنوان وذهبت لهناك . وقدمت الطلاب وكان هناك بنات كتيرات .

المهم دخلت لمقابله صاحب الشركه وكان رجل بالستين من عمره . يظهر عليه علمات العز وكذلك علامات الزمن .اعجب الرجل برقتها ونعومتها وجمالها.

نظر اليها الرجل وقال لها انتي ح تشتغلي بس مش اله كاتبه ح تشتغلي بمكتبي . استغربت ثريا من طلب الرجل . ولكن الحاجه جعلتها توافق . ذهبت ثريا تزف اهلها خبر تعيينها بالشركه بمرتب يساعدهم علي العيش .

ذهبت ثريا للشغل وهي لا تمتلك غير بلوزه واحده وجيبه واحده وبنطلون جينز.

دخلت علي مكتب صاحب الشغل ووجدت منه ترحيب حار بيها . واخد يطلب منها اعمال بمكتبه ا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere