انا وهديل ذات الثلاثة عشرة سنة

Sexnoveller DK | 1066 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا من العراق وكان لدينا في البيت هاتف وفي احدالايام كان هناك دربكة في خطوط الهاتف وفي هذه الاثناء تعرفت على فتاة وكان اسمها هديل وتواصلنا وانا وهي في الكلام تقريبا يوميا وفي بعض الايام نتواصل في الكلام لساعات طوال في بادءى الامر حاولت مكالمتها في الامور الجنسية ولكنها كانت ترفض ولكن وبعد مرور الايامعلى علاقتنا اخذت تتجاوب معي في الكلام وكنت افرغ شهواتي الجنسيةعن طريق ممارسة العادة السرية كوني كنت في سن الثامنة عشر وفي احد الايام اتفقت معها حيث كان اهلها مسافرين خارج المدينة على ان اذهب اليها الى البيت وكان لديها اخوة اصغر منها وطلبت مهان ان تذهب الى النوم بهم الى النوم في وقت مبكر وكان موعدنا الساعةالتاسعة مساء في شهر اكتوبر وفعلا عند حلول الساعة كنت اتمشى في الشارع الذي تسكن فيه ووجدتها واقفة في الباب تنتظرني ودخلت معها الى البيت وكان ممر الدار نوع ماطويل وفي الطريق ممدت يدي وامسكتها من طيزها وعندما دخلت الى المنزل وقفت هي عبد باب الغرفة وقالت ارجوك لا اريد ذلك ارجع من حيث اتيت ولكني شعرت من كلامها انها تريد ذلك ولكن الخوف مما سيجري باديا في عينها واقتربت منها وحصرتها عند الباب وضغطت عليها بجسمي واحسست ىبنهديها النافرين يريدان ان يخرجان من خلف الدشداشة التي كانت ترتديها وبعد ذلك سحبتها الى وسط الغرفة وان اقبلها من شفتيها وامسك صدرها

واعصرهما بين يدي وهناك طلبت منها اتخلع ملابسها فما كان منها الا ان سحبت دشداشتها الى ما فوق راسها ليظهر امامي اجمل نهدين رايتهما في حياتي ويظهر لي لباسها الداخلي الابيض الصغير وعند ذلك طلبت منها ان تقوم باخراج زبي بيديها الا انها خافت من ذلك عند ذلك خلعت لها ملابسي وطرحتها على ارض الغرفة وبداءت امتص نهديها وافركهما بيدي والاعب حلمتيها التي حلفت لي انه لم يرهما احد قبلي قط وعندذلك نمت بجانبها على الارض وطلبت منها اخرج زبي وعند ذك وقد تعودت واطمئن قلبها وزادت شهوتها بشكل جنوني قامت واخرجته من اللباس ولما راءته قالت ما اكبره وهل ستقوم بادخاله في كسي لا ارجوك لا تفعل انا اخاف من الالم وعند ذلك طرحتها من جديد تحي واخذت امتص شفتبها بجنون والاعب زبي فوق كسها الى ان شعرت انها بدات ترغب في ان يدخل داخلها فقمت عنها

وقلت لها هل ترغبين في ان ادخله في كسك ام لا فاجابت لا ارجوك فقلت لها اريد ان افرغ حليبي فقالت اختر اي مكان يعجبك وقم بذلك ارجوك فقلت لها اريدك ان تذوقيه فقالت لا بئس افرغهوانا سوف اقوم بمسحه بفمي فقلت لها لا سوف اقوم بفراغه في فمك فقالت على راحتك ياحبيبي فقمت ووضزبي في ةفمها وماهي الاثواني معدودة حتى انفجر النهر الحار في فلمها وطلت منها بعدم اخراج زبي الا بعد ان يتم مهمته وفعلا لم تخرجه الا ان

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå