انا من العراق وكان لدينا في البيت هاتف وفي احدالايام كان هناك دربكة في خطوط الهاتف وفي هذه الاثناء تعرفت على فتاة وكان اسمها هديل وتواصلنا وانا وهي في الكلام تقريبا يوميا وفي بعض الايام نتواصل في الكلام لساعات طوال في بادءى الامر حاولت مكالمتها في الامور الجنسية ولكنها كانت ترفض ولكن وبعد مرور الايامعلى علاقتنا اخذت تتجاوب معي في الكلام وكنت افرغ شهواتي الجنسيةعن طريق ممارسة العادة السرية كوني كنت في سن الثامنة عشر وفي احد الايام اتفقت معها حيث كان اهلها مسافرين خارج المدينة على ان اذهب اليها الى البيت وكان لديها اخوة اصغر منها وطلبت مهان ان تذهب الى النوم بهم الى النوم في وقت مبكر وكان موعدنا الساعةالتاسعة مساء في شهر اكتوبر وفعلا عند حلول الساعة كنت اتمشى في الشارع الذي تسكن فيه ووجدتها واقفة في الباب تنتظرني ودخلت معها الى البيت وكان ممر الدار نوع ماطويل وفي الطريق ممدت يدي وامسكتها من طيزها وعندما دخلت الى المنزل وقفت هي عبد باب الغرفة وقالت ارجوك لا اريد ذلك ارجع من حيث اتيت ولكني شعرت من كلامها انها تريد ذلك ولكن الخوف مما سيجري باديا في عينها واقتربت منها وحصرتها عند الباب وضغطت عليها بجسمي واحسست ىبنهديها النافرين يريدان ان يخرجان من خلف الدشداشة التي كانت ترتديها وبعد ذلك سحبتها الى وسط الغرفة وان اقبلها من شفتيها وامسك صدرها
واعصرهما بين يدي وهناك طلبت منها اتخلع ملابسها فما كان منها الا ان سحبت دشداشتها الى ما فوق راسها ليظهر امامي اجمل نهدين رايتهما في حياتي ويظهر لي لباسها الداخلي الابيض الصغير وعند ذلك طلبت منها ان تقوم باخراج زبي بيديها الا انها خافت من ذلك عند ذلك خلعت لها ملابسي وطرحتها على ارض الغرفة وبداءت امتص نهديها وافركهما بيدي والاعب حلمتيها التي حلفت لي انه لم يرهما احد قبلي قط وعندذلك نمت بجانبها على الارض وطلبت منها اخرج زبي وعند ذك وقد تعودت واطمئن قلبها وزادت شهوتها بشكل جنوني قامت واخرجته من اللباس ولما راءته قالت ما اكبره وهل ستقوم بادخاله في كسي لا ارجوك لا تفعل انا اخاف من الالم وعند ذلك طرحتها من جديد تحي واخذت امتص شفتبها بجنون والاعب زبي فوق كسها الى ان شعرت انها بدات ترغب في ان يدخل داخلها فقمت عنها
وقلت لها هل ترغبين في ان ادخله في كسك ام لا فاجابت لا ارجوك فقلت لها اريد ان افرغ حليبي فقالت اختر اي مكان يعجبك وقم بذلك ارجوك فقلت لها اريدك ان تذوقيه فقالت لا بئس افرغهوانا سوف اقوم بمسحه بفمي فقلت لها لا سوف اقوم بفراغه في فمك فقالت على راحتك ياحبيبي فقمت ووضزبي في ةفمها وماهي الاثواني معدودة حتى انفجر النهر الحار في فلمها وطلت منها بعدم اخراج زبي الا بعد ان يتم مهمته وفعلا لم تخرجه الا ان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå