اسمي وحيد وأنا بالفعل وحيد والدي وابلغ من العمر الان 18 سنة ، وتبلغ أمي من العمر 38 عاما وهي امرأة جميلة ومثيرة لها جسم رائع متناسق من كافة الجوانب الصدر كبير نوعا ما بيضاء البشرة ذات أرجل طويلة متناسقة ، هي مثيرة في كل شي وكل من يراها لابد ان يشتهيها .. أما أبى فهو رجل أعمال دائم السفر والتنقل بين الدول لمتابعة أعماله وتجارته، ويوفر لنا كل ما احتاجه وتحتاجه امي عند يقوم برحلاته كما يوفر كافة مستلزمات البيت الضرورية ، حيث نسكن في فيلا كبيرة تحتوي على حمام سباحة وحديقة كبيرة وصالة العاب رياضية. وحتى الان وأنا اكتب قصتي هذه لا اعرف لماذا مارست الجنس مع أمي ولماذا فكرت فيها هي بالذات دون غيرها .. من الممكن أن يعرف القارئ ما لم استطع أنا معرفته ؟ بدأت قصتي مع أمي عندما كان عمري 15 عاما ووالدتي تبلغ من العمر35 عاما.. استيقظت ذات يوم من نومي صباحا لاجد والدي يستعد للسفر وسيغيب عن البيت مدة اسبوعان واخبرني أن اعتني بأمي وان لا أتسبب في مشاكل وإزعاج لها.. مر ذلك اليوم بشكل عادي لم يجد عليه أي شيء غير عادي . في صباح اليوم الثاني من سفر والدي استيقظت من النوم وكان الجو حارا.. ذهبت ابحث عن والدتي في أرجاء البيت ، لأنها ربة بيت وغير ملتزمة في وظيفة ، وبعد بحث طويل في أرجاء البيت الكبير وجدتها في حمام السباحة، وكانت تلبس بيكيني مثير أول مره أراها تلبس هذا النوع من البيكيني وارى صدرها النافر يطفوا على سطح الماء ، يالهذا المنظر الذي شدني وجعلني أتسمر في مكاني، وبدون أدراك مني وضعت يدي على زبي الذي بداء ينهض من سباته، بسبب ما شاهدت من والدتي .. تنبهت أمي ألي وطلبت مني اذهب للإفطار في المطبخ ،
وعندما كنت أتناول إفطاري أتت أمي إلى المطبخ وهي مرتدية روب الحمام ، وذهبت مباشرة للاغتسال بعد أن اطمئنت على إفطاري .. وبدون شعور مني ذهبت ورائها لكي أشاهدها وهي تستحم في الحمام، وفشلت في مشاهدتها بسبب إغلاقها باب الحمام داخل غرفة نومها.. ذهبت بعدها إلى القاعة في الطابق الأرضي، وصورتها وهي في حمام السباحة لا تفارق مخيلتي.. أنهت بعدها أمي حمامها وغيرت ملابسها وجاءت إلى الصالة وجلست بشكل اعتيادي وأنا لايفارق جسمها الجميل مخيلتي .. وفي الساعة 11.00 مساء" وأثناء مشاهدتنا للتلفزيون قالت أمي أنها ستذهب إلى غرفتها لتنام ، تمنيت في تلك اللحظة أن تدعوني للنوم معها في غرفتها لاني وحيدها وابلغ من العمر 15 عاما ، وعند صعودها السلالم أخذت عيني تتفحص جسدها الناعم وقوامها الرهيب ، مما جعل زبي يتصلب مرة أخرى . وفي 12.00 من منتصف الليل قرّرت أن أذهب إلى غرفة نومي استعدادا للنوم وحالة من اليأس قد اصابتني من عدم وجود للتقرب من أمي والاستمتاع بحرارة جسمها العذب.. دخلت سريري لكني لم استط
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå