نيك من الأخر

نيك من الأخر

في احد الايام كنت انا واحد اصدقائي في رحلة ترفيهية ووقتها كنت على علاقة بفتاة صغيرة وروعة في الجمال عمرها 18 عاماوكنت نعيش قصة حب رائعة واثناء وجودي في تلك الرحلة مع صديقي وانا اعبث بجهازه الجوال من باب التسلية لاتفاجئ بمقطع فيديو يظهر حبيبتي وتمص زب صديقي ويدخل زبه في طيزهاوعندما سالته قال لي انه يعرفها من مدة ويوميا تاتي اليه لينيكها في شقتهالتي كان يسكن فبها وحدهوعندها قررت ان انيكها انا وصديقيمعا فطلبت من صديقي ان يخبرنيبموعد قدومها وفعلا حصلوكانت تلك الليلة التي لا تنسى فقد حضرت في اجمل مظهر وتفاجات حين راتني علما انني انا وهي طيلة فترة معرفتنا لم نتبادل سوى القبلات وقد ايقنت ما اريد فطلبت من صديقي ان يعطيني الدور اولا لوحدي فحبيبتي كانت لا تريد ان تنتاك الا من طيزها لتحافظ على عدريتهاوبدات بخلع ملابسها فكان جسمها يتفجر انوثة واول ما بدات به اني قلبتها على ظهرها

وبدات بمص كسهاواللعب به بلساني لكي اوصلها الى اعلى درجات الهيجان فنزل ماء كسها الوردي الجميل وانا امص به وهي تصرخ وتتاوه من شدة الهيجان وتتوسل الي الا ادخل لساني في كسهاحتى لا افتحهاوانا ادخل لساني الى كسها والعب به في الداخلزبي اصبح منتصبا كالحديدة وبعدها طلبت منها تفتح رجليها الى اقصى حد معيا انني اريد ان العب براس زبي على باب كسها فقطوهي من شدة هيجانها كانت تستجيب لكل ما اطلب وفعلا فعلت ما اريدووضعت راس زب على فتحة كسها وبدات افرك فيهم فجاة ومرة واحدة دفعت زبي مرة واحدة داخل كسهافكانت عدراء ونزل دم البكارة وهي تصرخ من الالم واللدة معاوبقيت انيك فيها من كسهاحتى انزلت كل لبني داخل احشائها ووقتها كان صديقي ينتظر ليلتي هو ايضاويدخل زبه في كسها الدي طالما تمناه وبقينا على هده الحالة حتى الصباحوكنا في حالة يرثى لهاوخاصة هيالتي لم ترتاح ولا دقيقة وبعدها استمرينا على هدا الحال فترة الى ان وسعنا الدائرة واستعينا صديقا ثالثا ليشاركنا بهده اللبؤةالتي لا تشبع من النياكةوكنا نجتمع عليها ثلاثتنامن كسها وطيزها وفمهاوكانت ولا اروع من تلك تجربة... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål