ذهبت الى اقصى زاويه من بيروت وانحدرت جنوبا الى مكان على البحر ليس به اي احد اوقفت سيارتي وانزلت متاعي ومشيت قليلا الى قرب صخرة كبيرة تنشر ظلالها لمسافة بعية جلست تحتها وفرشت شرشف كنت احمله في السيارة معي دائما وتمدت عليه بعد ان وضعت اشيائي التي اشتريتها كلها لاادري كم مرّ عليّ من وقت وانا نائم تحت الصخرة والبحر على بعد خطوات مني بعدها فتحت عيني ورفعت نظارتي الشمسي من على وجهي ونظرت الى البحر كان هادياْ لاموج به ولاحركه وكانما الحياة قد توقفت في هذا البحر قمت وتمشيت قليلا وذهبت الى جرف الماء غامرا قدماي في الماء الدافيء وشعرت بشعور الارتياح وبان الدنيا جميلة جدا ونظرت الى البعيد لاامواج في هذا الشاطيء يبدوا وكانه مهجور من الامواج او هناك عدم محبة بينه وبين الامواج التي توجد في كل بحر , كانت نسائم الهواء تنتشر على طول الشاطيء لكن الماء كان واقفا لايتحرك ورأيت احدهم قادم يمشي على حافة الشاطيء لم استطيع ان اعرف ملامحه او شكله لكنه كان يتقدم وبيده عصا يضرب بها على وجه الماء. عدت الى مكاني تحت الصخرة وفتحت لي قنينة بيبسي وبدأت اشربها وانا متكيء على الصخرة فرأيته يقترب مني حقت النظر فيه كان طيل القامة رشيق الجسم وكانت الشمس قد اكسبت جسمه بلون البرونز شعره كان طويلا بعض الشيء ومتهدلا على اذنيه وجبهته واقترب اكثر وبانت ملامحه لي انه لايتعدى الخامسة او السادسة عشر اقترب مني اكثر واصبح على بعد امتار مني انه جميل الوجه بل جدا جميل عيونه خضراء اللون بلون الحشيش الذي في حديقة بيتنا وفمه شهي جدا شفته الفوق اكبر من شفته التي تحت وانها مرفوعة من الوسط وكانها تدعوك لتقبيلها في كل لحظة اقترب اكثر واصبح على بعد خطوتين مني وانا مازلت ممدا انظر اليه فقال هاي قلت هاي واهلا وسهلا قال وهو ينظر الى البحر البعيد ماذا تفعل هنا لوحدك قلت بصوت رقيق لماذا هل ممنوع ان يجلس الناس هنا لابسرعة لا لست اقصد هذا لكنك لوحدك وهنا لايوجد احد من المصيفين ودائما الناس تحب ان تكون مع بعضها قلت وانا اتعدل بجلستي و****ي
حبيت ان اكون لوحدي لو لم يكن لديك مانعا طبعا قال والاسف في كلامه انا لم اقصد التطفل عليك ياسيدي لكني استغربت مجيئك لهذا الشاطيء الهاديء والذي لاموج به قلت مبتسما وانا انظر الى بشرته البرونزيه الجميلة الملساء تفضل اجلس واشرب معي زجاجة بيبسي اشرق وجه وجلس قبالتي وظهره على البحر وناولته الزجاجة وبدأء يشربها بسرعة وكانه كان عطشان جدا قال لذيذة جدا زجاجة البيبسي هذه فناولته غيرها وضعها بجانبه وتكأها على فخذه الاملس بقيت انظر الى صدره وحلمات صدره النافرة وبطنه الجميلة فتمدت امامه وانا اتأمل جسده امامي فانتصب ايري قليلا ولكني طردت هذه الفكرة من رأسي حتى لاينتبه هو لما
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå