اقسم لكم انها قصه حقيقيه في يوم من الايام قررابن عمي باالزواج من فتات اعجب بها كانت معه في الدراسه فقرر ان يتزوجها لااريد ان اطيل عليكم فقد كان عمري حين تزوجها 16 وكنت مولع باالجنس واموت بافلام السكس وكنت تقريبا امارس الحاله الجنسيه مرتين او ثلاث يوميا وشاء القدر ان يسكن ابن عمي با القرب من شقتنا او بمعنى اصح الشقه الي فوقنا وكانت عروسته جميله وصاحبه جسد لايوصف صدرها ممتلى وخصرها نحيل وطيزها كبير ودائري اما شفايفها عريضه وهي بيضاء كاالثلج وطويله كنت دائما استرق النظر اليها وامارس العاده السريه حيث كانت ترتدي ملابس النوم في بيتها وكنت اتعمد الذهاب اليها باي حجه لكي ارى هاذا الجسد الذي عندما تراه دون ان تدري تجد ان قضيبك انتصب ومرت حوالي اربع سنوات على زواجهم الى ان اصبحت فتات احلامي باالمناسبه لقد كانت تحبني وتمازحني كثيرا وكنت دائما بحجه المزاح امسك صدرها واردافها وكانها كانت تعرف اني اريدها وفي يوم من الايام كنت وحدي في الشقه حيث امي مدرسه وانا دوامي مسائي ولا يوجد لي اخوان غير اختي المتزوجه وهي تسكن بغير مدينه رن جرس الشقه وما ارى ياالهول لقد كانت زهراء وهو اسمها تقف امامي مرتديه تيشرت بدون حمالات للصدر وحلماتها نافره وبنطلون جينز هاي حازم وهاذا هو اسمي هاي زهراء وسئلتني عن امي وهي عارفه انه في مثل هاذا الوقت تكون امي في المدرسه فاجبتها بمكاره وكانك لاتعرفين انها في المدرسه فاجاب ضاحكه انا اعرف بس حبيت امازحك وراحت دون استاذان وجلست على الاريكه وجلست جنبها وبدئنا الدردشه والضحك وبنص الكلام سالتني ايه يا حازم احكيلي عن صاحباتك وتكلمنا بحدود النصف ساعه وسالتني ايضا هل مارست معهن الجنسوسالتني هل مارست معهن الجنس فاجبتها باستحياء نعم وبدات تضحك كوحده شرموطه وبعدها قالت لي ساخبرك بشي مهم فقلت لها وما هاد اشي المهم
فقالت انصحك بان تتعرف على ست متزوجه عشان عندها خبره في الجنس وهنا احسست انها ايضا ممحونه فقلت لها بمكاره ولاكني لا اعرف كيف اتعرف بمتزوجات فقالت انت شاب وسيم وجسمك ايجنن وميت وحده تتمناك وضحكت وقالت لي انها عليها الذهاب لان زوجها سياتي من عمله وذهبت وتركتني افكر بكلامها وبعد يومين رن هاتفي النقال الساعه الثامنه وما ارى انها زهراءصباح الخير حازم هاي زهراء انت صاحي اجبتها نعم فقالت هل امك خرجت للدوام فقلت نعم قالت اوك انا جايه لعندك فقررت ان اعمل شي يلفت انتباه تلك الممحونه نزعت البيجامه ولبست شورت قصير وضيق ثم رن جرس الباب وما ارى انها زهراء وهي بملابس النوم وما ان شفتها حتى بدا ايرا با الانتصاب با المناسبه لقد كانت زهراء ذكيه جدا فانتبت الى ايري وقالت ياواد اي ده كل ده ليك وفجاه مسكت ايري وقالت هو منتصب ليا فاجبتها بدون تردد نعم قا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå