حكاية زوج وزوجه 1
بطلة هذه القصة هي سونيا فتاه في أواخر العشرين رقيقة و جميلة ولكنها كانت
نحيفة القوام ممتلئة الصدر
والأرداف بطريقة ملفته وكانت ناعمة في حديثها طريه جداً في ملمسها إلى
أبعد الحدود توفى والدها وهي طفله رضيعه ولا تتذكره وتزوجت أمها الجميلة
بعد بضعة سنوات وجاء زوجها الجديد يعيش معهم في شقتهم المتواضعة جدا
وكبرت سونيا وكان زوج الأم فظ يضربها بشدة لأهون الأسباب وكانت الأم
عديمة الشخصية أو لا تحب أن تأخذ موقف يؤثر عليها فيما بعد ليلاً وكانت
تشجعه أحيانا وتحضر له العصا ليؤدبها تركت سونيا الدراسة وتفرغت لمساعدة
أمها في تربية أخوها الجديد وحين بلغت سن النضج تغيرت معاملة زوج الأم
فكان حين يناديها كانت تقف امامه في خوف وبعد ان يصفعها على وجهها
يتعمد أن يضع يده علي مؤخرتها الطرية أو يقرصها من بزها الصغير بمناسبة
ومن غير مناسبة في البداية كانت الأم تضحك وتعتبره شيء عادي وكانت
تشجعه على هذا لاسيما وأن هذه اللمسات كانت تنقلب لصالح الأم في صورة
شهوه حادة للزوج في المساء .
وعندما يطلبها للفراش كانت تشعر سونيا
بطقوس غريبة حين تهرع أمها للحمام وتخرج ورائحة الصابون المعطر يفوح منها
وآثار الماء واضحة على رقبتها وصدرها والجزء السفلي من ملابسها مبتل ، وكانت
مهمة سونيا تنتهي بعد الهزار والتسخين ثم تأخذ الأولاد ليناموا بينما تبدأ
معركة أخرى حين يذهب هو لغرفته لم يكن هناك باب يفصلهم وليس أكثر من
ستاره تحجب بعض الرؤية لكنها لم تكن تمنع الأصوات وكانت تسمع صرير
السرير القديم وخبط وتأوهات في الغرفة وقد تخرج الأم من الغرفة لإحضار كوب
ماء وهي تجر قدماها وقد تبعثرت ثيابها وخرج معظم صدرها واختفى الثوب في
ثنايا ردفها في البداية لم تكن سونيا تفهم جيدا ما يدور ولكن شيء ما كان
بداخلها يثيرها ويجعلها تقترب وتتلصص عليهم وصورة خيالاتهم خلف الستار
حين كان يمتطيها من الخلف ويصفعها على طيزها بقوه جتى صارت تدمن تلك
الأختلاسات ، وأستمر الحال حتى أصبح عمرها سبعة عشر سنه وأكتملت انوثتها
وكبرت الأرداف وتكور الثدي وتحولت ملاطفة رجل البيت إلى جنون وشروع في
ألاغتصاب يوميا وتطور الضرب وصار يجبرها أن تجلس على ركبتيه بالقوة ويحك
قضيبه في مؤخرتها ولا يتركها إلا بعد أن تبتل ملابسها الداخلية من الخلف
وتنبهت الأم لخطورة الموقف فعجلت بزواجها لأول من دق الأبواب وكان أبن
الجيران صلاح خريج تجارة ولكنه لم يكن يعمل بشهادته كان يعمل في الحراسة
(سيكيورتي) ولم يكن يملك من حطام الدنيا إلا القلي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå