هاي القصة من بنت اخي
بتعرفو .. امبارح كنت ببيت عمي، لك ما كنت بعرف انو هدا ابن عمي سكسي لهي الدرجة.
رح احكيلكن شو شفت:
لما رحت لعند بيت عمي ولادو صغار كتير، مو كتير كتير لك بس صغار. ابن عمي معو دكتورا بالبكالوريا، يعني صرلو 3 سنيين عبيقدمها، بس عمرو اقل من 18 سنة، يعني اصغر مني بكتير و هو قزوم ونحيف، يعني كنت مفكرة ما بيطلع معو شي. بنت عمي صف تاسع كمان، بس جسمها مليان وبزازها بلشو ينتفخو، وطيزها بلش يمتلي، بس فعلا جسمها مثير، والتنين دايما بيلعبو مع بعض اكتر من التانيين. عمي دايما برا البيت، يا اما مسافر او سهران ببيت رفقاتو او عمامي التانيين. وامهن، ما بتعرف الطيخة من البطيخة، بس بتفكر كيف بدها تاكول وكيف بدها تنام.
المهم لما كنت هنيك والتنين ما بيعرقو اني انا هنيك، كانو معلين صوت الكمبيوتر، مريت من قدام غرفتن شفت حركات مو طبيعية، لاني بعرف هاي الشغلات. ابن عمي عميحكي ويضحك ويضرب بايدو على طيزها وهي متشطحة على بطنها بتكتب الوظيفة. تركتهن ورحت لعند مرت عمي فقالتلي ان بدي اتحمم وانتي ساويلنا القهوة. وهادا اللي كان بدي ياه، رحت لشوف شو صار، اووه شفتو عم يتحسس طيزها شوي شوي ومرة بيبوس رقبتها وبعد شوي بيرفع بلوزة البيجاما ليبوس ضهرها لينزل قريب من طيزها وهي عمبتبعدو وبتكمل لتكتب الوظيفة. ضلو هيك كم دقيقة بعدي قام ابن عمي وبرك على اجريها قريبمن طيزها ورفع قميصها عمل حالو عميلعب معها، وصار يعمللا مساج شوي شوي وهي عمبتمانع شوي، لحتى وصل لطيزها ومسكو بايدتينو وصار يعصرن وهي عمتضحك، بعدين تشطح فوقها من فوق البيجاما وايرو بالنص وصار رايح جاي وضل شوي على هاي الحالة لقلب حالو فجأة، يعني قذف، وهي كملت وعملت حالها عمتكتب الوظيفة، بس هو طلع ايرو ونظفوا قدامها منشان يغريها اكتر، وهي عامة حالها ما شايفة شي، هون عرفت انو هاي البنت رح تكمل معو دايما، لانو يللي بتعمل حالها ما بتعرف وبهادا السن معناتو هي حابة هادا الشي بس خايفة شوي لحدى يعرف، بس بدها هالشي وخاصة انو اخوها ما ممكن يحكي لحدا.
لما وصلت عالبيت وانا عمبقرأ رواية، دخل اخي لعندي وطبعا ما كان في غير انا واختي الصغيرة بالبيت. نادى عليي واجا من ورايي وانا قاعدة على الكرسي، وقف ورايي ومد ايدو مسك بزازي وصار يتحسسن شوي شوي، قلتلو لك شبك ما حكى شي قرب حالو من ضهري لالتصق ايرو بضهري، شوي شوي انا كمان هجت، وقلتلو فهمني شبك كمان، قلي حابب نيك اختنا الصغيرة.
هو عبينيكها من زمان بس من على البنطلون، فكرت انو ايرو كبير ما ممكن اختي يلي عمرها اقل من 15 سنة تتحمل، قلتلوا انت عمبتنيكها من زمان، قلي لأ هالمرة بدي حط ايري في طيزها. قلتلوا واذا ما تحمّلت، ق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå