توسلت أليه كثيرا أن نلتقى معا فى مكان ما ، ولكنه لم يستمع لتوسلاتى ، وقال أنه غير مهتم بى ولايريد أن ينيكنى ، كنت أحكى عنه فى بيتنا الكثير بين أقاربى وأهلى وصديقاتى ، لدرجة أن أخواتى البنات قد حضرن معى بعض المحاضرات ليشاهدنه ، وليخرجن وهن أكثر جنونا به منى ، فلا يتوقفن عن الحلم به، بل إن أختى هدى بزاز نجحت فى أن تعقد معه صداقة عبر التليفون بعد معاكسات وغزل طويل ، تحول بعد صد منه الى صداقة شبه جادة ، اخترق فيها شخصية هدى وفاجأها بمعرفته بكل تفكيرها وأمانيها الجنسية وبممارساتها الجنسية وبالطريقة التى تتمنى أن تتناك منه بها ، فآمنت بأنه ساحر يسيطر على النفوس والعقول والأجساد ، وتوسلت لتلتقى به فالتقى بها ليشعل رغباتها الجنسية حتى الأنفجار العقلى والجنون ثم ليتركها دون أن يطفئها أو أن يلمسها بقضيبه تعود لتحلم به وبقضيبه ولتخبرنى بكل مشاعرها نحوه فى صراحة وتحدى بأنها ستفعل المستحيل لتحصل عليه ولو مرة فى السرير.، حتى أختى نورة المؤدبة النموذجية أصبحت لاتتوقف عن الحديث به كفتى أحلام لها ، ونسيت الأخلاق والأدب والعادات والدين وتحدثت عن أمنياتها الجنسية معه فى السرير، وأصبحت أحاول التحدث عن الجنس والنيك معه فى التليفون فيتهرب منى ،
حتى انتظرته يوما بجوار سيارته وطلبت أن أركب معه لأى مكان يذهب اليه حتى أتحدث معه قليلا ، فرضى ولما رآنى أبحلق فى زبره فى بنطلونه ، أخرج زبره من بنطلونه بكل بساطة وأوقف السيارة فى ركن من ميدان روكسى وكنا فى الثانية والنصف بعد الظهر والميدان مزدحم بالحركة ، وقال لى (إمسكى زبرى) فأمسكته أتحسسه باستمتاع ، وسألنى (يعجبك؟) قلت (جدا عاجبنى وعاوزاه لنفسى ماحدش يشاركنى فيه) قال (إزاى يعنى؟) قلت (أنا بأحبك وعاوزة أتجوزك على سنة الله ورسوله) قال (كس أمك أحمر، تتناكى بيه وتتبسطى ممكن، أنما تتجوزيه لأ)، قلت له (إنت موش عارف أنا من أسرة صعبة قوى يقتلونى وعائلتى قاسية جدا فى الأمور دى) وأخذت أتحدث كثيرا فى محاولة لأقناعه بأننى العفيفة الشريفة بنت الأصل والحسب والنسب ، وأننى فى قمة التدين والخوف من ربنا ومن ارتكاب الذنوب والحرام ، وفوجئت به يقول لى (مصى زبرى) فقلت له (هنا ؟ دلوقت؟)
قال (أيوة يامتناكة يالبوة ياشرموطة ، ياللا مصى يابنت المومس) فانحنيت عليه أمص قضيبه بجنون وبسرعة ، فشدنى من شعر رأسى لأرفع رأسى عاليا ، ثم صفعنى على وجهى صفعة وقعت كالصاعقة على عينى ، وقال بهدوء تام (مصى بمزاج وعلى مهلك علشان آخد مزاجى يالبوة، مصى كويس زى ما اتعودت تمصى زبر اللى كانوا بينيكوكى فى طيظك ياوسخة) اصفر وجهى وخفت وارتعش جسدى ، فهذه أول مرة يضربنى إنسان ، وبخاصة فى موقف جنسى ، وشعرت بالخضوع التام له وبأنه سيدى المسيطر على حياتى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå