أولاد جاري – أول درس في الجنس

Sexnoveller DK | 954 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

أولاد جاري – أول درس في الجنس

أنتقلنا من منزلنا القديم إلى منزل أخر في أحد الأحياء الغنية في مدينة الإسكندرية وكانت الحدائق الواسعة الجميلة التي كانت المحافظة تهتم بها تمتد أمام منزلنا لذلك كنت أقضي معظم فترات النهار في شرفة منزلنا.

في أحد الأيام المشمسة كنت جالس ي شرفة غرفتي وفجأة طهر أولاد جاري الذي يسكن الشقة التي كانت تقع أسفل شقتنا في بلكونة شقتهم. ولد وبنت!!!!

كانا صغيرين في السن الولد أكير من أخته بسنة ونصف وكان عمرها خمس سنوات وكانا يلبسان ملابسهما الداخلية نظرا لشدة حرارة هذا اليوم. بعد فترة من الهزار بينهما والجري والمرح وقعت اخته على الأرض فما كان من أخوها إلا وأن استمر في مدعبتها وضع يده بالصدفة على كسها الصغير. ودار الحديث التالي بينهما:

- ايه ده دا مفيش حاجة هنا، هي راحت فين

- أيه هو اللي راحت فين

- الحمامة

- حمامة أيه يا وجيه

- الحمامة بتاعتك

- أنا ما عنديش حمامة هنا أنا عندي عش

- عش ايه اللي انتي بتتكلمي عليه؟ هنا فيه حمامة

- يعني أيه حمامة؟ وريني الحمامة اللي عندك؟ طيب الحمامة دي بتطير ولا لأ؟

- طبعا ما بتطرش دي حتة من جسمي

- وريني

- عين ماما قالت ما حدش يشوف حمامتي إلا هي

- طيب أنا أختك، ما هي ماما قالت لي ما حدش بشوف العش بتاعي

- طيب خلاص

- بس انا عايز اشوف الحمامك اللي انت بتقول عليها

- طيب أوريكي الحمامة بتاعتي وتوريني العش بتاعك اللي بتقولي عليه

- طيب

- استني أقفل باب البلاكونة لحسن حد يجي

- طيب ايه رأيك تتزل لبساتنا مع بعض راحد اعد لتلاتة

- طيب

- واحد اتنين تا ... لا ..... تة

- شايفة الحمامة بتاعتي

- ألله حلوة قوي طيب أنا ليه ما عنديش حمامة زيك دي عاملة زي الصباع الصغير ممكن امسكها

مدت يدها لتمسك زبر أخوها فوثب للخلف

- ايا اللي بتعمليه ده هو احنا اتفقنا على كدة

- كان نفسي أمسك الحمامة بتاعتك وأيه اللي تحت ده؟ ده فيه كيس صغير بتعمل بيه أيه بالضبط

- مش عارف أيه ده؟؟ طيب ممكن أشوف العش باتعك من قريب

جلست على الأرض نزلت لباسها قليلا وفتخت رجليها على آخرها

- هو أيه ده بالضبط أيه الشق ده؟ هو عشك عامل كده ليه؟ وإيه الحتة اللي فوق دي؟ افتحي رجليكي خليني أشوف أحسن. فيه حته زي ما يكون زرار بين الحتتين اللي فوق خليني المسه؟

- شيل ايدك بسرعة لحسن انت بتدغدغني قوي

- وريني ده زي ما يكون شفايف كبيرة قوي

- أنا ما أعرفش عمري ما مسكت الحتة دي ولا لمستها. ماما قالتلي ماحدش يلمسها ولا يشوفها

- أيه ده

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå