ربما سمعنا الكثير عن قصص السكس وقصص نيك المحارم اخ ينيك اخته اخ بينيك امه عمته خالته ولاكن ماسمعته قبل يومين شس رهيب ويستحق فعلا لقب شذوذ تعدى الحــــــــــــدود وهذه القصه روتها لي بنت صديقي لي بالايميل وحكتلي كل القصه ولا اعرف ان كانت حقيقيه ام لا ولاكنني احببت ان اكتبها هناااا عسى ان تنال اعجاب احبائي واصدقائي هنا... وها انا سود اسرد لكم القصه والذمه على ذمه الراوي
يقال انه رجلا تزوج امراه وانتقلا للعيش بعيدا عن اهلهم واصدقائهم بسبب مشاكل دم وثار خصل بين القبيلتين او شي من هذا القبيل وسكن الزوجان في بيت قي منطقه واشترى لنفسه قطعه من الارض ليعيش عليها وياكل ويبيع من ثمارها لان الزراعه كان مهنته ومرت ثلاث سنوات ولم يرزقا بطفل الا ان شائت السماء ان ترزقهم بطفله جميله كبرت هذه الطفله بين احضان والديها الا ان الاب كان رجلا عصبيا منطويا على نفسه لا يحب الاختلاط بالناس ولا يحب ان يكلم الناس او يكون رجلا اجتماعيا فكان يومه من البيت الى مزرعته ولا يعود الى البيت الا وقت المساء لينام هناك ويعود للعمل في اليوم التالي وهكذا كانت حياته ويبدو ان هذه الاسباب تولدت له من الصغر لاسباب عاشها مع والده والتي كونت في نفسه هذه الطبيعه لان ابوه كان يضربه ويحرمه من كل شي وهكذا اصبح هذا الرجل حتى يوم ان يريد ان ينيك زوجته فكان يعذبها بالنيك ويفرح ويتلذذ حين يراها تتعذب وتتالم فكان ينيكها من طيزها ويكب في فمها وعلى صدرها ويفرح بهذا الشي وعلى هذه الطرييقه وعلى هذه الحال ورثت اسرته((زوجته وبنته)) هذا الطبع فالام لاتحب الخروج من البيت بل تقضي يومها في المطبخ او مع ابنتها او اطعام الدجاج او سقي الازهار والنباتات في البيت وعندما كبرت البيت اصبحت هي الاخرى لا تحب الخروج بل تقضي يومها امام الستلايت او نائمه حتى انها لم تدخل المدرسه لانها لا تحب الاختلاط بين الناس واليوم الذي يحبون فيه ان يخرجوا عن البيت فانهم يذهبون للبستان مع ابيهم..
لا اريد ان اطيل عليكم لانني بصراحه لا احب الاطاله,,,المهم,,مرت الايام والسنين وشاءت وماتت الام بسبب ازمه قلبيه ليبقى الرجل مع ابنته فاصح الرجل يذهب الى البستان ويعود وقت المساء تاركا ابنته لوحدها فخشي الاب على ابنته في ان يحدث لها شي وهي لوحدها فقرر ان يبع البيت ليبني بيتا صغيراااا في البستان
وهذا ماحصل
اصبح الرجل ينهض ويعمل في البستان مع ابنته في الحقل او المزرعه لوحدهم ,,
وفي احد الايام مرضت البنت وارتفعت درجة حرارتها فصحى الاب ليلا ليتفقد حراره ابنته ولما تقرب من فراشها وجد البنت نائمه وصدرها بارزاا وشدودا جلس بقربها ووضع يده على راسها ووجدها فعلا درجه حرارتها مرتفعه ولاكنها افضل مسكها وضل يمتع نضر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå