مساء الخير انامراد من تونس وعمري 28 سنة وهده قصتي اللتي جرت مع زوجة خالي حيث اني اعيش في مدينة بعيدة عن بيت خالي بي 300 كلم وتبدأ قصتي منذ طفولتي.خالي رجل نسوا نجي آي زير نساء لكن عند زواجه اختار امرأة فاتنة تشبه أليسا إلى حد ما لها قد رشيق نهود دائرية مملوءة و بشرة بيضاء و ابتسامة رائعة كنت مند صغري مفتون بجمالها يوم دخلتها على خالي كنت ابلغ 8سنوات وهي تبلغ 21 سنة وخالي 30سنة عند استتمام دخلتهما في اليوم الموالي في النهار كانا في الغرفة يتبادلان القبل ويداعبها ويلعبان كنت أتجول في البيت لااذري ما افعل فمررت بالقرب من الغرفة فأحسست بالفضول ماذا يصنع خالي الآن معها.فقمت بسرق النظر من خرم الباب فأعجبني المنضر وبقيت أشاهد ورسخ ذلك المنظر في ذاكرتي حيت أول مرة أرى اثنين يمارسان الحب أمامي عندما اتتمت دراستي الثانوية في عمر 20 سنة كانت هي تبلغ 33سنة انتقلت للعيش معهم بسبب الدراسة في الجامعة لان التخصص لا يوجد في مدينتنا و كان قد مرة عليا 3 سنوات لم أرهم فيها عند رؤيتي لها اعجبت بجمالها وما اصبحت عليه من جسم مملؤ ورقبة عريضة وصدر كبير جدا يكاد يمزق ماترتديه من شدة الانتفاخ و أصبح لها طيز كبير يرتج كلما خطت خطوة وكانت أردافها تناديني كلما وقعت عيني عليها وبشرة ناعمة ناصعة البياض أنا أعيش بينهم واعيني لا تشبع من النظر الى جسمها و طيزها الرائع لكن في تحفظ حتى لا يراني خالي لان كنا نعيش انا وخالي وزوجته وبنتين وولد مما اعطاني الحرية للوصول الى التمعن في مفاتنها حيث كانت تحبني
وتشعر اني لا أبالي لجسمها كعلاقة للأخوة الى ان جرت حادثة غيرت النظرات الي وأصبحت تحس بتواجد رجل اخر في حياتها يطارد بنظراته جسمها حيث ان منزل خالي منزل قديم مكون من غرفتين و فناء فيه مطبخ مكشوف على الهواء والحمام و المرحاض ولما كان الطقس حار كنت في الفناء اشاهد التلفازفاخدت الاطفال لكي تحميهم و كنت جالسا مباشرة الى الحمام لان البيت صغير وكنت عاري الصدر اجلس وكلي شوق لالمس ا وارى جسدها الذي كان يثيرني ويدفعني الى ممارسة العادة السرية كثيرا او كنت الجأ الى قحبة كانت تسكن في الشارع اعطيها مالا ختى افرغ ما في جسمي من شهوة تتملكني كلما رايت جسمها خيث كانت تلبس ثوب دائما رقيق يظهر جسمها وطيزها العظيم فبينما هي تقوم بالغسيل وتغسل للأطفال معها كان الباب ليس مغلقا فقامت ابنتها الشقية بفتح الباب وراحت تجري عارية الى الغرفة لتحضر لعبتها فذهلت لمنظر لم أكن أتوقعه كانت واقفة عارية تماما متكئة على الحائط وراسها منحني الى الاسفل ورافعة رجلها على كرسي صغير وكانت فاتحة أفخاذها تفركهما وكسها المحلوق وردي مفتوح أمامي فعندما وقعت عيني على جسدها طار عقلي وأحسست قلبي ينبض في أذناي فغطت كسها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå