ابن اخي

ابن اخي

انا امرأة في الثانيه والعشرون من عمري واسمي غاده تزوجت من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الاحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرشا نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه الاّ في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر ... أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا ... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت الى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته إبنه الوحيد.

في منزل أخي اصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة افلام الجنس وزيارة مواقع الاثارة على الانترنت ...اشاهد افلام السكس طوال الليل والعب في كسي واداعبه حتى يتبلل بمائي ثم انام ... كانت لي مجموعة من الصديقات ازورهن ويزرنني ونتبادل اشرطة الجنس والسيديات وكانت لي علاقة خاصة مع احداهن فرغم انها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما اتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي.

استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الايام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت ان هناك من عبث به ... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما اغضبني حقا ان هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي ان يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية ... كتمت غيظي ولم اسأل احدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من احدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل ارجاء الغرفة دون جدوى فأنتظرت الى اليوم التالى وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فأشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء انا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل الى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن اخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي واخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له الا تعرف ان شريطا كهذا لا يجب ان يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف ايضا انه لا يجب لأي انسان محترم مشاهدته خاصة ا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål