اذبح زوجي و استمتع بذبحه

لقد تزوجت بزوجي من مدة تزيد قليلا على العامين . و من أول ليلة ادركت غرابة ميوله الجنسية . وهو رجل محترم و متدين ، و لكنه في الجنس انسان آخر . ففي أول ليلة طلب مني أن أكون أنا المسيطرة عليه حتى لا ننتهي سريعا . و بعد ذلك صار يقبل قدمي بنهم شديد بل و يلعقها دون تردد . بعد ذلك صار يطلب مني أن أضربه بل وأحيانا أجلده ، ثم بعد ذلك فاجأني بطلبه مني أن أضعه تحت قدمي و أن اذبحه بيدي كالشاة و في أول الأمر رفضت و استنكرت بشدة الا أنه ألح علي بشدة و أخذ يتوسل حتى أشفقت عليه و وافقت على أن أذبح ففرح بذلك بشدة لدرجة أنه أحضر لي السكين بنفسه و طلب من أن أرتدي أقصر قميص نوم عندي ففعلت ذلك ثم بعد ذلك أمسكت به و أنزلته على ركبتيه بعد أن نزعت عنه كل ثيابه و وقفت وراءه و السكين في يدي اليمنى ثم أمسكت بذقنه بيدي اليسرى و رفعتها للأعلى لأكشف رقبته ثم وضعت السكين على رقبته و هممت بذبحه لكنه استوقفني و أبدى اعتراضه على طريقتي في ذبحه و شدد علي أنه يريدني أن أذبحه كأني أذبح بهيمة و بعد أن فهمت ما يقصده بدأت في التنفيذ فأمسكته من شعره و جررته الى المطبخ تماما كالذبيحة ثم رميت به أرضا و أخذت حبلا و توجهت نحو زوجي و وضعت قدمي اليمني على ظهره لأتمكن من ثم ربطت يديه وراء ظهره و ربطت أيضا قدميه ثم قلبته على ظهره و تركته لأحضر السكين و أحضرتها ثم وقفت عند رأسه و وضعت قدمي اليمنى على رقبته و كنت حافية كما طلب مني و نزلت بركبتي اليسرى على الأرض و ما أن أكتملت سيطرتي عليه حتى أمسكت رأسه من شعره بيدي اليسرى و شددتها بقوة لأكشف رقبته بينما السكين في يدي اليمنى ثم سميت و كبرت عليه و نزلت بالسكين على رقبته و بدأت أذبحه كأني أذبح خروف و أخذت أمضي بالسكين على رقبته بقوة و قسوة و أخذ هو ينتفض كالذبيحة و يحشرج مثلها بل و أيضا لاحظت انتصاب عضوه بشكل لم أره من قبل و ظللت أذبحه لمدة من 3 ل5 دقائق و بعد أن أنتهيت أسرعت بحل قيده فقام و حملني للفراش و كانت تلك الليلة دخلتي الحقيقية

و تلك ليست المرة الوحيدة فلقد صرت أذبح زوجي من 3 ل 4 مرات أسبوعيا حتى صرت أنا الأخرى استمتع و أتلذذ بهذا الذبح و لقد استفدت منه أيضا فصرت قادرة على ذبح الطيور و البهائم بل لقد صرت أنا مسؤلة ذبح الأضحية في البيت بل لقد ذبحت زوجي جنبا الى جنب بجوار الأضحية حيث كنت استعديت لذبح الخروف (أيضا صرت أسمي زوجي خروفي) و انتظرت زوجي ليشاهدني و أنا أذبح الضحية حتى خطرت لي الفكرة فأسرعت و بدلت ثيابي و لبست القميص القصير و أنتظرت زوجي في المطبخ و أنا جالسة على الكرسي واضعة فخذي الأيمن فوق الأيسر و أسن السكين و لما جاء زوجي و رآني على هذه الهيئة قلت له غاضبة : لماذا تأخرت يا خروفي ألا تعلم أن اليوم عيد و لابد أن أذبح الضحي