اسمى وليد عمرى 14 سنه جسمى ابيض ناعم جميل لدى طيز بيضا ناعمه كبيره مدورة وخرم وردى ضيق بعد وفاه ابى تزوجت امى رجل اسمو سيد كان يعمل نجار وكان يتعامل معى بقسوة دائما وكان دائما يحب ازلالى و اهانتى و التحرش بامى امامى من مسك طيزها او بزازها وبعبصتها قدامى حتى يهيننى وكلما كنت اعترض على المعامله بتاعتو كنت القى ضرب على طيزى بعنف كان يستخدم فى ضربى خرطوم او قبقاب او ايده الخشنه وكان يضرب بشده ولا تستاطيع امى ان تجعله يتوقف رغم بكائى وصراخى وكانت طيزى تهتز كلما نزلت ايده الكبيره عليها وكان بياض طيزى يتغير لونه الى الاحمر الى ان فى مره استغاثت امى بجارنا استاذ فؤاد الذى كان شاب فى الثلاثين رفيع انيق يعمل مدرس لغه انجليزيه فى احدى المدارس فجاء استاذ فواد و حملنى من بين يد زوج امى و حمانى منه واخذنى عنده لا اهدى من البكاء كان سيد احيانا يضرب طيزى وانا لابس البنطلون او يقلهونى ويضربنى على طيزى وانا لابس الكلوت او يقلعه ليا ويضربنى على طيزى عريانه والمره دى كانت طيزى عريانه ولما الاستاذ فواد شافها حمرا ومولعه جاب مرهم مرطب و اخذ يدهن بيه طيزى بحنيه وكنت نايم على بطنى على السرير بتاعو وفجاه حط صباعو بين قلفه طيزى و لمس خرمى و حسيت انو بيحاول يخترق خرمى بصباعو لم اهتم
فقد كانت طيزى تؤلمنى واردت ان يدهن لى المرهم و لكنه استمر مداعبه خرمى بصوابعه وكان احساس جميل فقد كان يمرر اصابعه ويدخلها ويخرجها برقه فى خرمى الوردى الضيق حتى انتصب زبرى من شده النشوة وبدات اتاؤة بصوت رقيق اقول اةة اةة وعندما سمع اهاتى عرف انى ممحون وانى استمتع فا استمر فى ادخال اصابعه دهن خرمى بلكريم وادخل اصابعه احد تلو الاخر الى ان ادخل الخمسه اصابع و بعد زالك احسست انه يخلع بنطلونه و بدا يلعب بزبره بيده الاخرى و يبعبصنى بصوابعه ثم دهن بعض الكريم على زبرو ونام عليا لم اقاومه لانى احسست معاه بحنيه وحب واردت ان اكافأة بخرم طيزى ونام عليا وادخل زبرة الطويل الرفيع ببط واخذ يدخله ويخرجه و ينكنى وهوة مستمتع الى ان قزف المنى بداخل طيزى ثم لحس المنى من خرم طيزى و لحس طيزى بلسانه وناكنى بلسانه احسست ان نار طيزى الحمراء تنطفىء من لحس لسانه لى ثم قبلنى على خدى وقال لى طيزك كانت سخنه اوى من الضرب وانا استمتعت جدا لو جوز امك ضربك تانى تيجى لى وانا اريحك واطفى لك نار طيزك بلسانى وانت تطفى لى نار زبرى بخرمك الجميل ومن وقتها كنت اذهب اليه كلما يضربنى زوج امى وتحمر طيزى بل احببت ضربه لى حتى اذهب واستمتع بزبر استاذ فواد وعندما لم يكن يضربنى زوج امى كان استاذ فواد يضربنى بلخرزانه حتى تحمر طيزى وتسخن لا يستمتع بنيكى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå