انا سامح او سوسو عندما كنت شابا صغيرا كنت اذهب الي عمتي التي تعيش بالارياف وكنت اقضي عندها اجازه نصف السنه وشهر من اجازه اخر السنه وعمتي دي هي و جوزها مبيخلفوش فكانت بتعاملني علي اني ابنها الوحيد وكمان جوز عمتي كنت فاكره بيحبني زي ابنه لكن الحقيقه غير كده خالص كنت دايما لما اروح عندهم وتكون عمتي نايمه او بره البيت كان يحب يخليني اقعد علي حجره وانا بلعب اتاري وكنت لما اقعد علي حجره احس زي ما يكون حته حديده وقفت فجأه تحت طيظي وكنت احسها بتحاول تعدي بين فلقتي طيظي وطبعا لسه مكنتش فاهم ان ده زبره ومكنتش اهتم لاني كنت بابقي مندمج في اللعب بالاتاري لغايه ما الاقيه يقوم ويقومني فجاه والاقي جلابيته اتبلت عند زبره وكمان بيجامتي اتبلت عند طيظي وطبعا مكنتش فاهم انه كده نزل لبنه عليا كنت عادي ادخل الحمام واغسل بنطلوني وهو كان يغسل جلابيته ولما كبرت وفهمت ان جوز عمتي كان كده بينكني في الاول زعلت ومكنتش عاوز اشوف وشه خالص لكني حسيت بعد كده ان نفسي اشوفه واقعد علي حجره و فعلا في الاجازه روحت عندهم ولكن لقيت جوز عمتي كل ما يقعد معايا لوحده بطل خالص يقعدني علي حجره وكنت حاسس انه خلاص فهم ان انا كبرت وممكن افهم هو بيعمل ايه وكنت حاسس كمان انه بيتحاشي ان عيني تيجي في عينه لكن في يوم عمتي مكانتش موجوده وفي اليوم ده قررت اني لازم اخليه ينكني باي ثمن وبالفعل دخلت استحمي وخرجت من الحمام وانا عريان خالص مش لابس اي حاجه غير فوطه لاففها علي وسطي وبس وعملت نفسي نسيت ما اخد صابونتي الحمام ودخلت الاوضه اجيب صابونتي من الشنطه وانا ببص عليه من تحت لتحت اشوفه بيعمل ايه لقيته هياكلني بعنيه وعمال يلعب في زبره اللي بقي واقف زي الحديده كنت شايفه من تحت الجلابيه واقف زي الاسد وفضلت اوطي واتمايع قدامه وانا ماشي و دخلت الحمام
ولقيته دخل الحمام ورايا وراح رمي الفوطه اللي علي وسطي علي الارض و قعد يبوسني في شفايفي و رقبتي وبزازي وانا علي فكره بزازي كبيره وحلوه زي الحريم وبعد كده لقيت نفسي غصب عني باوطي علي زبره وحطيته في بقي راح هو قالي ده انت متناك قلتله بصراحه انا عمري ما اتنكت بس من زمان وانا نفسي اتناك منك قلي وانا من زمان نفسي انيكك وقعدت الحس وامص زبره لغايه ما مسكني وقومني وراح شايلني بايديه وخدني علي اوضه النوم ونومني علي ضهري ورفع رجليا كاني بنت وحط زبره كله في طيظي في الاول صرخت ومكنتش ... Les hele novellen
