عندما كنت في اواخر المرحله المتوسطة كنت اعمل في مقصف المدرسه في الفرصة و عند نهايه الدوام ،وكان يساعدني في بعض الاحيان حارس المدرسه و هو شاب صعيدي اسمر في السابعة و العشرين من عمره ممتلئ الجسم و تبدو عليه علامات الفحولة، كان يلاطفني كثيرا و يمتدح عملي باستمرار و يبدي اعجابه بمظهري و لباسي مما جعلني استهضمه و اعجب به ايضا . في احد الايام و عندما انتهى الدوام ذهبت كالعاده لابيع في المقصف ، لمحت الحارس قادما من بعيد فسررت لمجيئه لاني كنت اشعر ببعض الملل و اخذنا ندردش بعض الوقت و عندما ذهب معظم التلاميذ اقترب مني و همس لي (( هل تحب افلام السكس )) فتفاجأت في البدايه من هذا السؤال لانه لم يتحدث معي سابقا حول الجنس ، فقلت له اجل ، فقال(( لقد احضرت واحدا واحب ان اشاهده معك فاذا لم يكن لديك مانع يمكننا ان نذهب الى غرفتي لنشاهده سويا )) ترددت في البداية قليلا و لكن شوقي لمشاهدة الفيلم و ثقتي به جعلتني اوافق معه ، اقفلت المقصف و توجهنا الى الغرفه . كانت غرفته صغيره تحتوي على سرير و براد و خزانه صغيره وضع عليها التلفزيون و الفيديو و كانت تنبعث منها رائحة السجائر ، جلسنا على السرير و بدأنا مشاهدة الفيلم كان حول الجنوس لم اكن قد شاهدت فيلم سكس من هذا النوع من قبل مما اثارني كثيرا و كان في الفيلم شاب ابيض ناعم يمص زبا كبيرا ممتلئ العروق بمحن و شغف كبير و يتلوى تحت جبروت هذا الزب كأنه عبد له، هالني هذا المشهد كثيرا ، لاحظ الحارس الاثاره التي كنت فيها فاقترب مني و اخذ يمرر يده على زبي المنتصب من فوق البنطلون ثم رويدا رويدا اخرجه و بدأ يداعبه مما راق لي كثيرا، و اخذ يمرر شفتاه على اذني ثم خدي ثم بدا يقبلني في فمي ، كنت اتجاوب معه بشكل تلقائي و بدون ان اشعر ثم بدا يمص لساني و امص لسانه و يلعق شفتي و العق شفته و بقينا على هذا الحال وقتا طويلا ،
ثم وقف فجأة و اخرج زبه المنتصب و يا له من زب فقد كان كبيرا ومنتفخا ووضعه على مستوى فمي ثم دفعه على شفتاى ترددت في البدايه هل اسمح له بالدخول و لكن الفضول للاحساس به في فمي و تجربته جعلني اتحسس راسه بلساني ثم رويدا رويدا بدأ يدخل و استقر في فمي ، راق لي هذا فبدأت امص فيه و العقه و اقبل راسه و هو يتجاوب معي و كان كما يبدو مستمتع كثيرا بهذا و فجأه اخرجه من فمي و المذي يسيل منه على شفتاي و قال لي جاء دوري حبيبي لابسطك فانامني على السرير و اخلعني بنطلوني و كلوتي ثم جعلني بوضعية الكلب و اخذ يقبل طيزي و يلحس بيضاتي وقد اعجبه بياضها و نعومتها ثم و ضع لسانه على فتحتي و اخذ يدخله فيها ، شعرت عندها بقشعريره و بلذه غريبه، لم اكن متأكد مما سوف يفعله و لكن كان لي رغبه في التجربه، ريق اصبعه بلعابه و بدأ يحركه على فتحتي ثم بدأ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå