سمر زوجه صديقي
هذه القصة حصلت قبل اسبوعين لاحد اصدقائى الذي يلجأ الى نصائحي لحياة زوجية سعيدة. و ذات يوم بعد ان نشرت قصصي بعنوان ضريبة الشهرة تحدثت الى شريف و قال لي ان قصصي قد اعجبته كثيرا و لكن هناك شيء ازعجه و هو انه قد راى حلما كنت فيه اضاجع زوجته سمر و هو يجلس على طرف السرير في نشوة عارمة .فسألته ان كان في الحقيقة يحب ان تنتاك زوجته من رجل غريب امامه . على فكرة صديقي شريف تعرض للاغتصاب و هو في سن العاشرة من قبل جاره فصدم في اول مرة الا انه اصبح ينتاك من حينها حتى بلغ الرابعة عشرة. و حين سالته ان كان يحب ان تنتاك زوجته امامه اجابني انه يكون يوم المنى الا انه حلم بعيد لن يتحقق . فقلت له ما رايك ان احققه لك . فقال اتمنى و لكن زوجتي لا تقبل ان نتحدث في الموضمع حتى فقلت له دع امر زوجتك لي و طلبت منه ان يدعني اكلمها على الانترنت و حين حضرت قلت لها انني صديق مقرب لشريف و اود زيارتهم فقالت لي اهلا و سهلا يمكن ان تزورنا متى شئت فشكرتها و عدت لاكلم شريف فسالته عن موعد عودة زوجته من العمل في كل يوم
فقال انها تعود عند الرابعة من كل يوم فقلت له انني ساحضر بعد يومين عند الثالثة .فقال لي انه سيكون بانتظاري . و بالفعل بعد يومين ذهبت الى منزل شريف عند الثالثة و هو لا يعرف لماذا اخطط و حين دعاني للدخول دخلت و سالته عن مكان التلفاز في منزله فارشدني اليه فذهبنا سويا الى غرفة التلفاز و أخرجت من جيبي فيلم " سكس " من النوع الثقيل و وضعته في الدي في دي و جلسنا و ما هي الا دقائق حتى انتصب قضيبي من الفيلم عندها اخرجته من البنطالون و اخذت العب به و حين راى شريف ايري قال يا ابن الايه انا ما عندي متلو لهيدا فامسكه بيده و اخذ يلعب به عندها نظرت الى ساعتي و كانت تشير الى الرابعة الا ربع فقلت له ما رايك لو تستعيد ذكريات الماضي فقال لي و لكن موعد عودة زوجتي قد اقترب فقلت له الم اقل لك ان تدعها لي فقال حسنا فوقف و خلع ملابسه بالكامل و خلع البنطالون عني و أخذ يمص زبي بنهم و شراهة قائلا مشتااااااااااااااااااااااااق . و اذا بي اقذف منيي في فمه و ما هي الا لحظات حتى رن جرس الباب فقلت له انا ساجلس على الكنبة و انت اجلس على الارض بين رجلي و مص ايري فقال محتارا و مرتي قلت له و بعدين ؟؟؟ فقام بما قلت له و اذا برنين الجرس يتوقف و اسمع صوت الباب يفتح عندها نظرت الى شريف بمكر
ففهم ان زوجته منتاكة لا محالة . واذا بزوجته تدخل علينا .سمر امراة في العقد الثالث من عمرها عيناها عسليتان , شعرها كستنائي طويا بيضاء البشرة و رغم انها كانت ترتدي ملابس محتشمة الا ان تلك الملابس لم تمنع جاذبية صدرها من الظهور الى العلن و فخذاها الممتلئان في بنطلون الجينز كانا متلاصقان حين و ق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå