هذه قصه حقيقيه 100% و تبدأ عندما كنت فى سن الخامسة عشر تقريبا و كنت قد بلغت اشدى كرجل و كنت مميزا بين اصدقائى بأننى جسمى اكبر من سنى و كنت اعرف الكثير عن الجنس و لكن لم افعله من قبل و ذات يوم كنت قد اخذت نقود من والدى و ركبت اتوبيس لاذهب الى خالتى التى تسكن بعيد عنى -و ركبت الاتوبيس و كان مزدحما جدا لدرجة ان جميع المتواجدين كانوا متلاصقين تماما و بما انى فى سن هيجان كنت اخشى ان اقف خلف سيده او بنت فتظهر على علامات الهيجان فقررت ان اقف بجانب الباب الخلفى و اعطى ظهرى للناس حتى لا احتك باحد و قد فعلت ذلك و بعد حوالى دقيقتين و بينما الاتوبيس يقف فى المحطه التاليه و من الازدحام غصب عنى اصبحت فى منتصف الاتوبيس ملامس تماما لطيز بنت تبلغ حوالى 22 سنه او اكثر حاولت الابتعاد و لكن بلا فايده فقلت فى بالى الى يحصل يحصل و تركت نفسى بالطبع زبرى قام و اصبحت ملامس لها تماما نظرت هى الى وجهى فوجدتنى صغير الى حدا ما فتركتنى فى هذه اللحظه وجدت انها لا تمانع فقلت ما المشكله ان احتك بها جيدا حتى اخلص شهةتى و قد كان فقمت بالحركه على طيزها بزبى حوالى 5 دقائق و هى غير مهتمه حتى فجاه شعرت بزبر قوى يعبث بطيزى فنظرت خلفى فوجدت رجل ضخم فنفرته وجدته مال على و قالى الى انت عمال تدقر فيها تبقلى اختى عيش و سيبنى اعيش فما كان منى من كثرة هيجانى الا ان وافقت فوجدته خدم زبره بين فلقتى طيزى و اقعده نيك امام
و خلف و انا افعل نفس الشيئ مع اخته و من كثرة الاحتكاك نزلت لبنى داخل الكلوت لقيته قالى ما تيجى تنزل معانا المحطه الجايه و مش هتندم رديت و انا خائف قلتله لاء معلش انا اسف قالى انا مش هعمل معاك حاجه و هسيبط تنيك اختى هى اصلا متناكه تعالى و جرب لقيت زبى قام تانى ووافقت ونزلت معاه و هى كمان نزلت لقيتها مشت من مكان تانى فسالته قالى هتجيب حاجه و تحصلنا على البيت تعالى دى انا حبيتك اوى فصدقته و ذهبت معاه الى منزله وطلعت لقيته منزل شيك جدا و مافيش حد فيه قالى اتفضل انت من الان هتكون صديق العائله و دخل غاب عنى حوالى 5 دقائق و خرج كما ولدته امه بدون ملابس و قالى يالا نلعب شويه لغاية ما تيجى اختى قلت له لاء انا خايف قالى ماتخافش و لكن انا خفت جدا و جريت على الباب علشان اخرج لقيته جرى ورايا و مسكنى و قام ضربنى بالقلم و قالى بص بقه هتتناك يعنى هتتناك و الا هقتلك هنا من غير ماحد يعرف حاجه انا خفت قلت له و... Les hele novellen
