في بدايه الكلام نونا ده دلعها ومش هقول علي اسمها الحقيقي لاني بحترمها
بداءت القصه في الصيف الي فات تحديدا شهر 8 الي فات في الاسكندريه موطني في نادي اسمه القوات المسلحه بالعجمي هوة عبارة عن شاليهات وشقق وبسين ووري البسين بحر المهم كنت متواعد انا وواحد صحبي اننا نيجي النادي قالي انا مشغول ومش هفضل قبل 1 الظهر قالي روح انت وانا هاجي بعديك المهم روحت كنت هناك الساعه 11 فضلت قاعد مش عارف اعمل ايه فضلت ابص علي الناس الي رايح والي جاي واتفرج علي البنات والستات ملقتش حد لفت نظري وفجاءة ببص جنبي لقيت انسانه جميله جدا طاغيه الانوسه ورقيقه جدا خمنت ان عمرها فوق الثلاثين مقدرتش امنع نفسي من اني ابصلها فضلت ابصلها فراحت بصالي روحت مدور وشي ومن جمالها مقدرتش امنع نفسي روحت باصصلها تاني راحت برده بصالي فقولت انا مش هبصلها عشان ميحصلشي مشاكل وبعد شويه غلبتني رغبتي ورحت باصصلها لقيتها بتبصلي واول مجت عيني في عينها لقيتها ضحكت ضحكه بسيطه قمه في الجمال والرقه وراحت مدوه وشها وانا فضلت باصصلها عشان تبص تاني ابدا مش عيزة تبص وبعد شويه اتحنقت من كثر الانتظار
فقلت اتمشي علي البحر شويه فروحت اتمشي علي البحر وبعد كده وانا راجع لمحت وحده شبها من بعيد فقلت استني لتطلع هيه وفعلا طلعت هيه قولت انا استني هنا لغايه متيجي وتعدي من ورايا عشان ابص عليها من وري هههههههههههه
فضلت باصصلها لحد مقربت فقلت انا ادو وشي كاني مش مهتم لغايه متعددي وابص عليها فضلت باصص في الاتجاه المعاكس فاتخرت ومعدتش انا قلقلت قولت ديه مشت ولا ايه فببص لقيتها في وشي اتفجعت قلتلي ايه شوفت عفريت قولتلها هوة فيه عفريت حلو كده ههههههه فضحكت ضحكه رنانه جميله قوي لسه جي اتكلم قلتلي انت قاعد من الصبح هتكلني بعنيك فيه ايه وسبت الناس ديه كولها وتبصلي ليه مش مكفيك البنات ديه كولها قولتلها اصل يعني انا وكنت متردد لاني متفاجء جدا قولتلها اصل انا بنجذب للكبار اكثر فسكتت شويه واستغربت قالتلي كمل قوتلها وانتي يعني جمالك شدني اوي ومقدرتش امنع نفسي اني ابصلك قولتلها انتي عمرك كام قالتي 38 وقالتي وانت قولتلها داخل علي 21 قالتي صغير قالتلها عارف
قالتلي ليه بقي بتنجزب للكبار قلتلها بحس انهم خبرة فضحكت ضحكه عاليه والناس لحظت قولتلها وطي صوتك قالتلي خايف قلتلها لا عشان يعني قالتلي طب تعالي نروح نتكلم في حته مش فيها حد فانا حسبت انها هتخدني في حته في النادي مش فيها حد فاضيه يعني اتمشينا شويه ولقتها بتقولي ده الشاليه بتاعي قالتلي تحب تدخل فسكت واترددت متفاجء جدا فقررت تدخل ولا قوتلها ماشي دخلنا وكان الشاليه بتعها جاميل جدا قعدت علي الكنبه وانا علي الكرسي فقلتلي ها بقي ليه بتنجزب للكبار لسه جاي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå