هي مذكرات حقيقية و خواطر يوميات أحب أن يشاركني فيها كل الأصدقاء,ذكريات مع طيزي ورغبتي الشديدة في النياكة حكايات حقيقية أسردها لكم على هذا المنتدى تحت عنوان : "مذكرات المنيوك"
أكتب الآن على فراشي وأنا عريان تماما في هذا الصيف من 2008 , الجو حار و مع حرارته تزداد حرارة طيزي وتكبر شهوتي للنيك آآآآه شيء ما بفتحتي يطلب الزب رغبتي شديدة هذا المساء .
أريد الزب, أريد أتناك, يريت واحد فيكم معي الآن, أو اثنان منكم أو ثلاثة أو أكثر, كلكم معي الآن بتنكوني أنا الشرموط صاحب الطيز الكبيرة.
آآآآآآآآآآآآآآآآآه لو كان معي الآن (ع) ابن خالي الريفي أغلب المرات التي ناكني فيها كانت في فصل الصيف عندما أزور الأسرة هناك صحبة زوجتي , لا أزال أتذكر ذلك اليوم من تلك الليالي الجميلة التي لا تنسى ..
تناولنا العشاء كالعادة بالبادية على أنوار قنديل و شمعة كان يجلس أمامي تماما و كأنه قصد ذلك ليحدثني بعينيه , وجود خالي بالقرب منه يمنعني من قراءة عينيه , ووجود زوجتي سعاد بقربي زادني خوفا أن تلاحظ كثرة تحديقه في التجاهي .
مرة مرة كنا نتبادل الحديث جميعا , وزوجت (ع) لا تكف عن الابتسام لنا و الترحيب بنا. هو وكلما رفعت عيني اتجاهه فرك زبه و ابتسم إلي , ليست هذه المرة الأولى التي ناكني فيها ابن خالي , عادة كنا ندخل الغابة و هناك يمارس علي الجنس كما يشاء ساعة أو أكثر أشبع أنا و هو رغبتنا بعيدين عن كل العيون , كان ذلك في كل زيارة لي للأسرة حتى قبل زواجي و زواجه. هذا اليوم وصلنا متأخرين مباشرة تناولنا العشاء..
أتممت عشائي بسرعة و خرجت لأدخن سيجارتي, طلبت منه زوجته مصاحبتي خوفا علي من الكلاب التي تحرس البيت , تبعني بسرعة و قبل أن أشعل سيجارتي كانت يده تعرك طيزي , كبر يده و رخاوة طيزي ورغبتي فيه جعلتني أسترخي و أدفع له بطيزي للوراء و بفمي ليطبع عليه قبلة حارة انطلقت فيها شفتاه تمص بشبق شفتي وتمص لساني كأنها تلعق قطعة شهد من العسل, و يده تزداد ضغطا على طيزي و بأصبعه بحث عن فتحتي من فوق سروالي حتى كدته يثقبه ليدخل أصبعه في خرمي .
- أريدك يا فريد أريد أن أنيكك الليلة
- كيف نفعل أنا كذلك أريدك
- اشتقت إليك كثيرا, و اشتقت لطيزك الحلو
- غدا صباحا نذهب للغابة الليلة مستحيل سأنام مع زوجتي
كنا نتحدث بهمس و يده لا تبارح طيزي من الفرك كأنه يريد نزعها من جسمي و أخذها معه, بدوري كانت يدي تتلمس زبه فوق سرواله , واقفا كالوتد الحديدي الصلب , كم مشتاق لمصه يزيد طوله عن الثمانية عشر سنتيما, و رأسه كالحرباء وعنقه يزداد غلظا كلما اقتربنا من البيضتين اللتين كانتا بحجم بيض البيبي.
إنه زب (ع) الريفي القوي البنية الكثيف يغطي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå