قصتى تبدء عندما كنت طالب فى الثانوية العامة وفى السنة الاولى ترك ولدى المدينة التى كنا نعيش فيهةوذهبنا الى مدينة اخرى ومن هنا تبدء القصة حيث حياة جديدة وجيران جدد ون ضمن الجيران جارتنا التى فى الشقة المقابلة حيث تسكن فيها امراة وزوجها وكانت على قدر على من الجمال رغم كبر سنها ومرت السنوات وسارت هناك صدقة بينها وبين اخوتى وامى يزورنها وتزورهم وفى يوم قلت لى امى ان زوج جارتنا قد توفيا ومرت عدة اشهر وفى يوم كنت اتى من المدرسة وجت جارتنا على السلم وهيا تقول لى من فضلك ممكن اطلب منك طلب
قلت انا تحت امرك قالت لى انا عوزة اغير مكان بعض القطع الموجودة فى الشقة وانا عاوزاك تسعدنى
قلت لها اوكى فدخلت الشقة واغلقت الباب قالت ادخل الاودة دى واذا انا فى غرفة النوم قلت ممكن تستننى برة شوية لحد ما اغير هدومى خرجت وبعد ثوانى نادت على فدخلت ورئيتها ترتدى قميس نوم اسمر قالت لى انا عوزة انقل السرير من مكانةقلت ماشى وانا انقل السرير وجتها تمسك بى قدمها وتسرخقلت ماذا حدس قالت رجاى توئلمنى ممكن تجيب المرهم من الثلاجة وسريعن احضرت المرهم قلت ممكن تدهنلى مكان الالم وبدئت تكشف عن رجلها الجميلة وحنها شعرت بى قضيبى يتصلب وخذت ادلك رجلها وكلما دلكت تقول فوق شوية حت وصلت الى ركبتها قالت استنة وخلعت قميس النوم حتى لم يبقا عليها سو السنتيانة والكلوت وقات اكمل التدلك لانها توئلمنى واخذت ادلك وهيا تقول الى اعلى حتا وجتها تستلذمن التدليك ووصلت الى اخر وركها وفجئة امسكت بى قضيبى اخذت تقبض علية بشدة وتقول اخلع البنطلون فرتبكت وفكت هيا زورار البنطلون والسستة وامسكت بقضيبى ووضعتة فى فمها واخذت تمص حتى انزلت المنى وبعدها قالت انا عوزك تخلع ملبسك كلها فخلعت
فقلت نام على السرير فنمت واخزت تمص فى قضيبى مرة اخرى حتى انتصب وقامت فدخلتة فى كسها شوية شوية حتى دخل بى اكملة واخذت تتئوة وتسرخ وتقول اكتر وبعدها قامت ونامت وجاء دورى فوضعت قضيبى على بظرها ودلكتة وهيا تقول ادخلة انا مش قدرة وبدئت اخل رئسة وهيا تسرخ وتقول كلة ودخلتة واخذت اضرب بى قوة شديدة وهيا تتئلم وتسرخ وقالت ممكن تنكنى ورة قلت ماشى وجعلتها فى وضع الكلب ووضعت قضيبى على الفتحة الخلفية ولكنها ضيقة جدا فاخزت المرهم ودلكت بى اصبعى على فتحتها وبدئت بى اصبعى اخل واخرج حتى لانت وبعدها وضعت قضيبى وخذت ادخل رسة وهيا تتئلم وتقول كفاية وانا اقول استحميلى واخذت اخلة حتى وصل الى النصف وقفت واخذت ادلك فى صدرها حتى تنسى الالم وبعدها صرت اخلة واخرجة حتى وصل الى النهاية حتى انزلت مرة اخرى وستلقت الة جورها على السرير وهيا تقول لى انتا زوجى انتا حبيبى لبد ان تنيكنى كل يوم ومرت ثلاث سنوات على
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå