خاتمي أفضل جزء بالدنيا يكسبني سعادتي ونشوتي التي لا أستطيع أن أوصفها ، يمتلكني وأمتلكه لا يفارقني لحظة واحدة ، وهو صديق غربتي وملهم حيلتي وغريمي في هذه الدنيا ، أحتاجه فيلبي ويحتاجني بقدر عدد الليالي الطوال من غربتي . وخاتمي ليس أنا من سميته بل سماه حبيبي الأول في هذا الدنيا ، فقد كنت بالسابعة عشرة من عمري غضة نضرة كوردة حمراء تريد من يقطفها تعرفت عليه في أحد الأسواق ، كان رائعا ووسيما تنطلق الكلمات من فمه كأنها ينابيع تنطلق من قسوة الصخور لتسقي من حولها ، وكان من حسن حظي وحظه أنه كان يسكن في نفس الحي الذي نسكن فيه ،
بدأنا بالحديث عن بعضنا بالهاتف وتعمقت الأيام وأصبحت تذهب بسرعة الريح ، ولكن علاقتنا صامدة ضد التيارات حتى جاء يوم لقائنا الأول الذي كنت أتمناه بفارغ الصبر والذي كنت أخطط له بعناية حتى لا أبني جدار بيني وبين أهلي , فقد كنت حريصة أن لا يكشف سرنا أحد ولم أخبر أي شخص حتى صديقتي العزيزة الى قلبي أبنة خالي منى ، جاء الى منزلنا الساعه التاسعة مساء من يوم الخميس ، كنت وحيدة بالمنزل بحجة أن لدي أختبار يوم السبت وجميع أهلي في زيارة عائلية لمزرعة خالي التي تبعد ساعتين لمدينتنا التي نقطن بها كما هي عادتهم كل أسبوع ، فتحت له الباب لأرى أمامي ذلك الوجه الذي تمنيت أن أقبله أن أحتضنه ، لقد سرى حبه بقلبي من أول دقيقة سمعت به صوته وقفت أمامه خجولة خائفة من قد يحل بيننا وهل سأعطيه مايريد أم هل سيعطيني ماأريد ، أبعدني عن الباب المفتوح وغلق ورائه الباب وسأل هل كل شيء كما خطط له ، لم أرد عليه ولم يكن باستطاعتي أن أنطق بكلمة واحدة ، فقت عليه وهو يضع شفتيه فوق شفتاي وأبعدت نفسي عنه وقلت ماذا تفعل ، فقال أحيك بتحيتي الخاصة ، ضحكت وقلت له تفضل الى الداخل ، أدخلته غرفة نومي وهي غرفة صبيانية مفروشة بعناية بها كل وسائل الترفيه من كمبيوتر وتلفزيون وفيديو واشتراك في أغلب القنوات الفضائية الحية والميتة ، أخذت عينيه تجول في أنحاء غرفتي وقال أين ستجلسين قلبي المولع ، قلت قلبك سيقعد مكانه في وسط جوفك وأنت تتربع فوق كياني ، نظر ألي مبتسما وقال لنرى موقعنا بين قلوبنا.
جلسنا على أريكتين وبينهما مالذ وطاب من المشروبات وقطع من الكعك والحلويات لقد أعددت كل شيء بعناية لا أريد أن يعكر صفو جلستنا أي شيء ، وقال لي لماذا تجلسين بعيدة عني فقلت له أنا بجانبك فمد يده فوق يدي وسحبني لأجلس فوق فخده الدافئ ، تمنعت خوفا من عدم مقدرتي أن أسيطر على نفسي ، ولكني بالنهاية أخذ جسدي موقعه بين أحضانه ، لقد أحسست بكل جزء من جسده يحرقني ويلهب حيلتي ، وأنفاسه الحارقة تلهب رقبتي وأذني ، ذهبت بعيدة بيدي عنه بقدر ماأستطيع وكأن يدي أهددت الى كأس العصير الذي بالطاولة فأخذت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå